تخطى إلى المحتوى

بشائر ربانية و نبوية 2024.

  • بواسطة
{بشائر ربانية و نبوية}
بشارة سورة الأنعام :
" كتب ربكم على نفسه الرحمة , أنه من عمل منكم سوءا بجهالة , ثم تاب من بعده وأصلح , فأنه غفور رحيم "
من بشارات سورة النساء :
" ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "
من بشارات سورة النساء :
" إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه , نكفر عنكم سيئاتكم , ونُدخلكم مُدخلا كريما "
بشارة الزمر, من أرجى آي القرآن
" قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"
وفي سورة الفرقان للتائبين بهجة :
" إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحا , فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات , وكان الله غفورا رحيما "
في سورة المائدة آية تملأ قلب التائب رجاء:
قال الله بعد سياق كفرالنصارى
" أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم"
فكيف يقنط الموحد ؟
من أرجى الأحاديث القدسية قول ربنا تعالى :
" يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار , وأنا أغفر الذنوب جميعا , فاستغفروني أغفر لكم "🔺رواه مسلم
تعاهد التوبة من صفات الأنبياء :
في صحيح البخاري قال عليه الصلاة والسلام:
"والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة "
حديث كالماء البارد:
" إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهارليتوب مسيء الليل, حتى تطلع الشمس من مغربها "🔺رواه مسلم
بشرك الله بجنه وروح وريحان ورب راض غير غضبان
جزاك الله خيرا
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.