تخطى إلى المحتوى

بالقرآن نحيا 2024.


بسم الله الرحمن الرحيم

الأرض تحيا باذن الله بالمطر ونفوسنا حياتها بذكر الله سبحانه وتعالى وأعظم الذكر هو (القرآن الكريم)

الكثير منا قام بهجره والابتعاد عنه يضع لقراءته اوقاتا معينة من جمعة الى جمعة وربما البعض

من رمضان الى رمضان وخلال تلك الفترة ربما اشتكى الشخص لغيره باحساسه بضيق وهم وغم

ولم يسأل نفسه اين أنا من طاعة ربي ؟ وأين أنا من كتابه العظيم ؟

لماذا لا أتوجه الى قراءته وحفظ آياته ؟

اخوتي والله ان القرآن للنفس وللروح غذاء كيف لا وهو كلام رب العالمين

قال تعالى ( ونزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤني.)

فعلينا جميعا أن نسعى لحفظ أجزاء من القرآن أو سور والأفضل حفظه كاملا

وقراءته يوميا فوالله لا سعادة ولا راحة ولاحياة الا بالقرآن

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه

جزاك الله الجنان

اللهم اجعلنا ممن يقرا القران فيرقى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.