مش الان بل من زمان
المواد الحافظه
التى تضاف على الاكياس المنفوخه بانواعها
والبسكوتات والحلويات للاطفال
الجرايد تقول وتفضح الامور ونقرأ
ونستوعب
وسرعان ماننسى تحت الحاح الكبار قبل الصغار فى شراؤها
ممكن نلبس النظاره صح
نركز على مادة—-عندنا اكياس وحلويات تحتوى عليها
مليون طفل مهددون بأمراض الفشل الكلوى والسرطان بسبب المواد الحافظة
موضوع مش جديد ياطله
بس المستشفيات مليانه
وده خبر جديد
يعنى احصائيه لازم ننظر لها صح
واولادنا هما اللى بيدفعوا التمن
ساعات الجهل يسبب كوارث
الشيبسى والكاراتيه والعصائر تحمل مواد مدمرة للصحة بالرغم من
اعتماد وزارة الصحة لها
جيلى، كريم كراميل، شيبسى وغيرها من أصناف الحلويات التى يتهافت عليها اطفالنا
والحمد الله
كلها مصرح بها وزارة الصحه
سعادتهم بها تجعلنا نشتريها
دون تفكير ماذا تحمل بها من مواد ضاره
رغم ان
هذه المنتجات ترسم البهجة على شفاههم
لكنها
ترسم أيضا خطوطا للموت على قلوبهم
هل ان الاوان ان نعرف مامدى خطورة المواد الحافظه
أنها تساعد فى تكوين خلايا حرة تكون سببا فى الإصابة بالسرطان، وإحداث تغيرات فى الـDNA وبعض خلايا الجسم»
هذا ما أكده الدكتور عمرو راضى شلبى، الأستاذ بمعهد تكنولوجيا الأغذية، مشيرا إلى أنه من المفترض استخدام المواد المضافة سواء الحافظة أو الملونة للأغذية بعد مرور عشر سنوات من إجراء التجارب الدقيقة عليها، إلا أن أكثر المصانع فى مصر تنهى تجاربها خلال سنتين فقط نظرا لحاجتها لمثل هذه المواد فى الاحتفاظ بالطعام لفترات أطول مما يحقق مكاسب كبيرة لشركات ومصانع الأغذية.
———
التجارب التى تم إجراؤها بكليتى الزراعة والطب البيطرى بمشتهر على فئران تجارب أثبتت -وفقا للدكتور راضى-
أن بعض المواد الحافظة تؤدى
إلى سقوط الشعر
وجحوظ فى العينين
وتضخم فى الكبد،
محذرا من خطورة تناول الأغذية المصنعة مثل الشيبسى والكاراتيه والبسكويت والعديد من الحلويات التى يحرص الأطفال على شرائها والمضاف إليها مواد صناعية حتى لو كتبت عليها عبارة «مطابقة للمواصفات»،
00000
مادتى «النتريت» و«ميتا باى سلفيت»
ضمن المواد الحافظة الخطرة التى يؤدى استخدامها إلى تكسير خلايا الجسم وخلايا المخ مما يؤثر سلبا على صحة الأطفال.
«الفورمالين»
أيضا مادة قاتلة يحظر استخدامها، إلا أن مصانع بير السلم تستخدمها فى صناعة وحفظ الألبان، وهو ما أكدته الدكتورة رندة شريف، استشارى طب الأطفال، محذرة من تناول الأطفال للحلويات ذات الألوان الصناعية حتى لا يصابوا باضطرابات نفسية وعصبية. بالإضافة إلى أمراض السرطان والفشل الكلوى والكبد التى تصيب الأطفال على المدى البعيد بسبب تراكم المواد الحافظة فى أجسامهم، بينما قد يصاب الطفل أحيانا بأمراض الجهاز الهضمى مثل الإسهال أو النزلات المعوية على المدى القريب.
السمنة بطعم الزبدة الفلاحى، والفاكهة المحفوظة التى تتواجد فى غير أوانها»
كلها عناوين لإعلانات تصفها الدكتورة سوسن أحمد، أستاذ التغذية بجامعة قناة السويس، بأنها غير صحية وخطيرة قائلة: «المواد الصناعية الملونة والحافظة يتم استخدامها لإطالة مدة التخزين أو إكسابها نكهات مميزة حتى لا تفسد الأطعمة» مشيرة إلى أن هذه المواد قد تكون مبيضة أو مانعة للأكسدة وأخرى تعطى للحوم المحفوظة اللون الأحمر.
وتنصح الدكتورة سوسن بالابتعاد تماما عن المواد الغذائية التى تحتوى على مواد حافظة، مشيرة أنه تم إجراء تجارب عن تأثير بعض أنواع الحلويات التى تتم صناعتها فى مصانع بير السلم على حيوانات تجارب وأطفال، وكشفت التجارب عن تأثير المواد الحافظة والملونة على نمو الأطفال وإصابتهم ببعض أنواع الحساسية، موضحة أنه من الأفضل تناول الألبان الطازجة أوالمجففة، والابتعاد عن الألبان المضاف لها مواد حافظة صناعية حتى لو كانت تحمل عبارة «مطابقة للمواصفات».
«هناك مواد لها خاصية التراكم داخل جسم الإنسان، وأخرى تتحلل لمواد أكثر سمية مثل نتريك ونترات الصوديوم المستخدمة لحفظ اللحوم، والتى تتحلل داخل الجسم لـ نيتروز أمين وهو أشد خطورة على صحة الإنسان». هذه معلومات أضافها الدكتور سيد أحمد فرحات، الباحث الأول بقسم الأغذية الخاصة والتغذية بمركز البحوث الزراعية
الألوان الصناعية الموجودة فى المشروبات الغازية والمصاصات والتى يضاف لها مادة «سن ست يلو» تسبب ارتفاعا فى وظائف الكبد وتؤدى للإصابة بالسرطان.
المفروض بعد ده تفكيرنا حيكون ايه
حنقرأ
ونستوعب ونحزن ونصرخ
وبعد يوميين بايدينا
حنعطى لاولادنا واخواتنا فلوس ليشتروا هذه السموم
لينا وليهم
ولا
حنلبس النظاره صح ونشوف الحقيقه
مشكووورة
وربنا يسترها معانا