‘؛،.،؛’ إلى صديقة وفية ‘؛،.،؛’
أحترتُ ماذا أكتبُ فيكِ ياكلَ الحنان .. فأنتِ كل شيء بالنسبة لي في دُنيتي الصغيرة ..
أحترتُ هل أصفُكِ " ملاك " فيتهموني الناس بالمبالغة .. ؟!!!
أم اصفُكِ ب " الكاملة " فيلوموني بحجة إن لا أحد كامل في هذهِ الدُنيا .. ولكني أراكِ كما أُريد .. وأصفُكِ كما أُريد ..
أنتِ تلكَ الإنسانة .. تلكَ الصديقة الوفية المخلصة .. تلكَ الصادقة التي أحسُ معاها بالأمان ..
إنكِ صديقتي وتوأم روحي .. وملاكيّ البريء .. إنكِ أفضلُ وأغلى واثمنُ كنزا ً أمتلكه ..
((فأرجوك أبقي معي .. أبقي صديقتي فإني أحتاجُكِ وبشدة .. أُريد أن أرتمي على صدركِ الحنون .. أُريد أن أبكي بشدة وأنا اسمعُ دقاتُ قلبكِ .. ))
ذلكِ القلب الصافي كماء ٍ عذب يجري في نهر ٍ وسط أزهار .. ذلك القلب الأبيض كبياضُ الثلجِ ونقاؤه ..
فاقبلي كلماتي هذهِ .. التي هي كلماتٌ من أعماقي .. ذاتَ معنى كبير بالنسبة لي .. فأفهميها وأعتبريها كهدية ٍ
رمزية .. كذكرى جميلة .. وأذكريني عندِ وحدَتكِ عليّ أُخفُ عنكِ بهذهِ الكلماتُ الصادقة ..
ولاتحرميني من إبتسامتَكِ العذبة .. وجهكِ البريء ..
بحبك با احلى سمسم
مدري وش ارد عليك رشو
بس بقول احبك واحترمك واغليك ومقدر استغني عنك
الله يخليك لي ويارب مافيه شي بيبعدني عنك وعن البنات كلهم
بقول احبك
احبك احبك احبك
واحبك فالله
" كتبتك .. كتبتك بالعمر ماضي ومستقبل..
رسمتك في سما ترابي ومالك ظل .. حبيبي إنت بوجودك أمل باجر ..
ومن دونك عمرها الفرحه ماتكمل .. كتبتج …
مهما حصل من بعد وقصور وغياب
ترى بعمري ما نسيت الموده
ذكراك بقلبي حاضره ما بعد غاب
وعيني فراش وظل رمشي مخده
ترى الغلا ما ينتهي بين الأحباب
بالذات لا صار الغلا فوق حده
غبت وبقى لك داخلي صوت يدعيك
تبقى لك الذكرى معك تتبع خطاك
غبت وبقت لك دمعه إنسان شاريك
عن كل خلانه والأقارب أبداك
غبت وعشقت الحلم لا زارني فيك
لو كان يخدعني إذا قمت ما ألقاك
لي ( أصيل )
ما أبدل صحبته
لو تفرقنا المسافه
صعب أنسى طيبته
احبك ياغلى صديقه
والله اني بحبك مثل اختي
الله لايحومني منك يارب
قلبي ولا قلبك
اي بيحقلي اخد جزء من قلبك ههههههههههههههههههههه