تخطى إلى المحتوى

الفتاة الساذجة وسائقها جميلة 2024.

تحكي هذه القصه انه توجد فتاة تذهب مع سائق يوصلها دائماً الى الجامعه وهذا السائق شاب متزوج يبلغ من العمر 32 سنه ولم يطول على زواجه سوى شهرين المهم اخذ هذا الشاب يوصل الفتاة دئماً ومع مرور الايام اوعجب بالفتاة فأصبحا يتحدثان في الطريق حتى تصل المهم والدة هذه الفتاة شديدة جداً ودائما تراقب ابنتها من النافذه حينما تركب السياره وفي يوم من الايام وصلت السياره الى المنزل لكي تخرج الفتاة فاذا بالشاب يحاول فتح باب السياره للفتاة لكي تنزل ومه طبعاً تراقبها من النافذه فحصلت ملامسه خفيفه بينهما حينما نزلت والفتاة احست بالخوف والرجفه مع العلم ان الفتاة محترمه ولم يسبق لها ان تعرفة على شباب المهم الوالده احست بشئ ما في قلبها فعندما دخلت ابنتها اخذة تحدثها عن الذي حدث من السائق وكيف له ان يفتح لكي الباب ؟
قالت الفتاة: واين المشكله ياامي .
اجابت والدتها بأنها بدأت تخاف من نوايه السائق .
فقالت لها الابنه : لا تخافي يا امي فأنا ابنتكي وانت تعرفينا اخلاقي .
قالت الأم : انتي ابنتي انا اثق فيكي ولاكن لا اثق في الشيطان
اجابتها ابنتها : لا يا امي سوف اكون انشاء الله في حسن ضنك
المهم مرة الايام ولام قلقه وخائفه ….
حتى اتى اليوم الذي تطور الحديث مع الشاب واصبح يستشيرها في العلاقات والصداقه بين الشباب وكان جوابها الاعتراض على العلاقات بحكم انها لاتؤيدها………. المهم اخذ الشاب يستدرجها في الحديث وانتم تعلمون ان السائق لديه رقم جوالها لان دائما طالبات الجامعه والكليات يعطوا الجوال لسائق لانه اذا وصل عند الباب يتصل عليها انه تحت يستناها لتنزل المهم اصبح الشاب يتصل على الفتاة في اوقات غير مسموح بها مثلاً عند الساعه العاشره ليلاً او الواحده بعد منتصف الليل بحجة بكره محاضرتكي متى عشان يجي اليها في الساعه المحدده ومع مرور الايام والاتصالات المطوله احست الفتاة بشي يجذبها اليها المهم اصبحت تبادله الحديث عن الجامعه وهو يتحدث عن حياته بأنه متزوج منذ شهرين وهو غير سعيد في حياته الزوجيه لانه امه من اجبرته على الزواج من ابنةخالته مع العلم بأنه هو من اراد الزواج منها لانه كان يحب ابنة خالته وبرضاه واقتناعه تم الزواج..
المهم مع مرور الايام اصبحاً يحدثها عن مدى اعجابه بها وانه يشعر بشي في قلبه حينما تصعد الى السياره
وهي ايضا قالت له :نفس الشي[شعور متبادل] المهم اصبحا يتبادلا الغرام والكلام المعسول الجميل وبعد المحادثه بشهر طلب من الفتاة ان تخرج معه ……….. فأجبته انها لاتستطيع لان امها شديد وهي تخاف من امها جداً ….
قال الشاب لها: استطيع اصطحابك من الجامعه ؟؟؟؟؟؟؟؟
قالت : كيف
قال : تغيبي عن المحاضره الأولى ونذهب لنفطر ونتسوق مع بعض وسوف اوصلك الى الجامعه المحاضر الثانيه اخذة تفكر الفتاة ……….
فقالتله: اتركني افكر في الموضوع .
قال الشاب : ارجوا ان لا تطولي في الرد المهم اوصل الفتاة الى باب منزلها وبينما امها تناظرها من النافذه فتقدم وفتح لها باب السياره وعند نزولها امسك بيدها فسرعان ماسحبة الفتاة يدها خوفاً من امها التي كانت راقبها من النافذه,,,
احست الأم بالخوف فقالت لها امها :بأن تغير السائق ,
اجابة الفتاة لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقالت الام ولما لا ما علاقتكي به ,,, قالت الفتاة انه شاب محترم وسعره طيب بخلاف السواقين الباقين ودقيق في مواعيده,
قالت الام : انا خائفه عليكي يا ابنتي من هذا السائق,,
اجابتها الابنه: بأنه لا يوجد مجال للخوف ووعدة والدته بأنه لو تحرش بها سوف تركه ,,, اقتنعت الام بكلام ابنتها قفلت الحوار ولم تعد تفتح الموضوع الام اما بنسبه للفتاة فهي خائفه من الوعد الذي قطعته وهي كاذبه ,,
واتي اليوم التالي وسألها ماذا وصلت في الموضوع هل فكرة فيه الفتاة قالت له : انها غير مقتنعهبالخروج فايرتابها الخوف ,,
قال الشاب: ومما تخافين فأنا اصبحت متعلقاً فيكي الان اكثر من قبل واوريد ان تكون مع بعض اجابته حسن غداً سوف نخرج فرح الشاب وماصدق بالبنت وراح يستنى بكره بفارغ الصبر وحينما اتي اليوم التالي اصطحبها الى شقة احد اصحابه فهي حينما وقف السياره رفضت النزول من الخوف فأجابها ,,,,,,
لماذا لاتريدين الخروج قالت له : انت لم تقول انك تريد ان تصطحبني الى الشقه قال لها : في الشقه افضل فأنا اخاف عليكي من الاماكن العامه احد يراكي معايه وتحصل لكي مشكله فأنا اخاف عليكي جداً,,
صدقت البنت المسكينه كلامه بحكم انها مالها خبر ي نوايه الشباب ,,
ونزلت من السياره وصعدا الشقه وتناولاه الفطور والحديث ولم يفعل الشاب اي شي الا ان يمسك بيدها وبعد مرور الوقت طلبت منه ان يرجعها الى لجامعه لحظور المحاضره فوافق ,, وبعد ان اوصلها قال لها : ان سوف انتظركي امام الباب حتى تنتهي محاضرتكي فقالت له : بدهشه الن تذهب الى المنزل قال :لا ,,,,,,,,,, استغربة الفتاة في موقف الشاب وذهبت الى المحاضره وبعد الانتهاء خرج وركبة السياره واوصلها الى بيتها ولم ينزل لفتح الباب وامها التي كانت تناظرها من النافذه فرحت بوعد ابنتها وانها محل ثقه ,,,
المهم اتصل الشاب على الفتاة واخذ يقول لها: بأنه احبها حباً يفوق الخيال ولم يعد يرى غيرها في احلامه ولهذا حينما اوصلها الجامعه لم يستطيع الذهاب الى المنزل ,,,,,, طبعا صدقت المسكينه كلامه وقالت انا كمان تعلق قلبي فيك وما اعرف كيف المهم اصبحاُ يتبادلان الغرام الى ان اتي اليوم الذي طلب منها الخروج ثانية فهي لم تعترض ولم فكر طبعا تحسب كل مره زي الي قبل بس هذي المرة اخذها من الصباح الى بعد الظهر المهم اصطحبها الى منزل صديقه وتطورة العلاقه وانتم تفهمون قصدي وبعد ذلك اخذها الى منزلها وهي طايره من الفرحه ,,,,,,,,, المهم اصبحاً يخرجون كثيراً وطلعاتها كثرة معاه يعني بالعربي عجبها الحال المهم وفي يوم من الايام اتصل وهي بجانب امها فأصبح وجه الفتاة احمر من الخوف لاهي عارفه تكلم ان بنت ولاهي قادره تقوم عن امها راحت رفعة الجوال وقالت: الو النمره غلط الام استغربة سألت البنت من الي اتصل قالت واحد غلطان واصبح اصمت يعم الام وابنتها والجوال كل اشويه يرن المهم البنت قفلت الجوال وبعد كذا قامت من عند امها والام خايفه,, شي في قلبها يقولها بنت في خطر [قلب الام دليلها] ,المهم دخلت غرفة نومها وفتحت الجوال وهذا ما صدق واتصل[لصق امريكي] قال طبعاً لها وحشتيني حبيبتي وشفيك ماتردين عسا ماشر قالت :امي كانت جنبي وخفت قال : لا والله حياتي انا اسفه بس انشاء الله ماشكت قالت: طافت عليها المهم قال لها :الشاب انا ابي شوفك بكره ضروري قالت: ليش اليوم كنا مع بعض قال انا ابي اودعك سكت البنت وندهشة من كلامه وقالت: ليش تودعني حياتي قال عشان نا مسافر واحتمال ماراح اكون هنا نهائي غير في ايام الاجازات البنت مسكينه انصدمت ماهي عارفه وش تقول غير كلمة حاضر حبيبي من عيوني الثنتين بس انا ما اقدر استغنى عنك قال: وانا كمان ياعمري بس غصب عني قالت وش هذا الشي الي غصب عنا يحرمنا من بعض قال القدر انا جاني عقد عمل وراح اسافر بس اوعدك اني ماراح انساكي وعلى طول راح اتصل فيكي البنت المسكينه ذرفت الدموع وتبكي وهو يهدي فيها وقالت راح تأخذ زوجتك قال نعم ,,, بدأة الغيره في قلب المسكينه وقالت ماشي بكره وخير وسكرة الجوال وطول الليل مانامت من التفكير على فراقه ,,,المهم جاه الصباح وخرجت معاه الى الشقه وتبادله الحوار والغرام وبعدها رجعت الى المنزل وقالت لولدتها بأنها سوف تغير السواق الام فرحت وقالت :هذي بنتي العاقله وهي يغافل لكم الله المهم اصبحت الفتاة تذهب مع سائق اخر ولكن اجنبي هندي لانه الي اول كان سعودي المهم من ذاك اليوم والشاب معاد يتصل ولا يسأل فيها وهي كل ماتتصل على الجوال مغلق وبعد خمس شهور غير رقم الجوال ولم تعد تعرف اخباره تدهورة حالت البنت وصارة تسرح كثير وبالها مشغول ومعاد تأكل الام خافت وقالت: وش فيكي يابنتي قالت: مافيني شي ياأمي بس تعبانه شويه من الجامعه والاختبارات الام الله يعطيك العافية يابنتي ومايضيعلك تعب ,ومع مرور الايام البنت معا هي قادرة تستحمل فراقه وفي يوم رن الجوال رقم غريب الا وهي ماصدقت ترد بوله وجنون مرحبا طلع واحد غلطان المهم وهذا الي اتصل اعجب بصوت البنت واخذ يكرر الاتصال الين جاه اليوم الي الشيطان وسوس لها بأن تتكلم مع هذا الشاب لعل وعسى ينسيها حبيبها الاولي ,,,,,المهم انجرفت وراء الحديث مع الشاب المعاكس وتطورة العلاقه وفي يوم طلب يشوفها طبعاً هي مارفضت صارة خبره وذهبت معاه وستأجروا غرفه في فندق فاسألها اذا كانت بنت ام متزوجه اجابته انها بنت لانه طلب منها ان يقيم علاقه معاها ولكن هو لايقيم علاقات الا مع الحريم المتزوجات والعياذ بالله ولكن لم تسمح له الفرصه ان يسألها في التلفون المهم حينما عرف انها بنت اراد الابتعا عنها ولكن هي من اصرة ان يجاريها في العلاقه فوافق وبينما هما يجاريان اكتشف شي ادهشه؟ ولم يستطع التكمله قالت:و هي مستغربه لماذا توقفت تعرفون ماذا قال لها :
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟
انت ليست بنت,,,,,,,,,,,,,,,,,
الفتاة ادهشت وانهارت من البكاء فاسألها من السبب وهل يعقل ان تفتح بكارة بنت بدون ما تعرف ,, اجابتها بصوت البراءه والله العظيم لاأدري ولم اعرف بالذي حصل لي فأنا كان لي حبيب ,,,,,,,,,,,,,,,,, وحكت له القصه ولكن امنته ان لا يمس شي يضيع شرفي وهو وعدني بأن لن يحدث هذا لانه يحبني ولكنه كان سافل ولا يخاف الله قال لها: الشاب المعاكس تعالي اصطحبكي الى منزلكي والله يعينك على مصيبتكي ,, ذهبت الفتاة الى منزلها وهي مكسوره لا تعرف ماذا تفعل وبعد ذلك قامت تحكي لاحد صديقاتها عزيز عليها وتطلب منها الستر والمساعده صديقتها اندهشت وفزعت وحاولت مساعدتها واستطاعت عن طريق جدتها تعرف امراءه تعمل هذا النوع من العمليات المهم عملت العمليه وخلصت من المشكله وذهبت الى المنزل وبعد مضي خمس شهور الفتاة انهارة وضميرها دئما يعاتبها ذهبت الى امها وقالت لها : تعرفون ماذا اصاب والدتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجنون وذهب بها المطاف الى مستشفة الامراض العصبيه بالعربي الام اجننة والسبب هذا الشاب السائق الحقير ….
صدقوني قصه حقيقيه واتمنا تأخذوا منها العبره والعظه للجميع شابات وشباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/
جزاك الله خيرا
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم
جزاكي الله الف خير
جزاك الله خيرا
مشكوره حبيبتي ممكن طلب بسيط المره الجايه انشاء الله كبري الخط شوي بس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.