تخطى إلى المحتوى

الضمور الدماغي والاستقصاء الدماغي _مركز الهاشمي 2024.

  • بواسطة
ضمور الدماغ

او الاستقصاء الدماغي .
من المهم قياس محيط الراس للطفل عند ولادته وكل اسبوع تقربيا فيما بعد اذا ازداد حجم الراس باسرع من الطبيعي او اذا لاحظنا ازدياد او تورم في حجم الراس باسرع من الطبيعي .
عندها ممكن ان تكون عناك حاجه لاجراء جراحه ( تحويله ) قبل ان يسبب ضغط سائل الدماغ اذى كبيرا حيث يوضع انبوب يمتد من الفجوه المليئه بالسائل في الدماغ الى مدخل القلب او الى البطن(التجويف الباطني ) وبهذه الطريقه يتم سحيب الفائض من السيائل المتراكم في الدماغ.
ليس كل الاطفال الذين لديهم علامات مبكره على وجود ماء الدماغ في حاجه الى هذه العمليه فاذا لم يكن الدماغ شديد التورم واذا ما توقف ازدياد حجمه بسرعه فانه قد يتحسن بدوت تدخل جراحي .
وتشير الدراسات ان التحويرت قد لا تعطي دوما نتائج جيده وحتى لو اجريت الجراحه فان طفلا من اصل خمسه مصابين بماء الدماغ يموت قبل سن السابعه ويصبح اكثر من النصف متعوقين عقليا وبعضهم يكون نموهم طبيعيا.

ضمر الدماغ :
ان صغر حجم الدماغ وما يسمى بالميكروسفالي وهو مصطلح يشير الى التاخر في النمو العقلي
ان صغر الدماغ قد يشير الى اصل وراثس ينتقل بواسطه مورث غير مسيطر وقد يتصل بعيوب كروموزوميه او قد يسببه اصابات جنينيه بالالتهاب او بعض الاشعاعات ذات التاثير الكبير مثل اشعة اكس او الحصبه الامانيه اثناء الحمل
من خصائص هذه الحالات ان الجمجمه لاتصل في نموها لاكثر من17 بوصه من حيث المحيط في مقابل المحيط العادي 22 بوصه ويترجعان الذقن والجبهه وان جوانب الراس تنحنيان الى الداخل وان الانف يبدو كالمنقار والسطوع العظميه للجمه صغيره وان المساحه بين فروة الراس التي تغطي الجمجمه تكون غير مشدوده الى العظام ومجعده في خطوط طوليه تمتد من الجبهه الى الخلف وتكون القامه قصيره وبتصاحب ذلك مع اضطرابات بالمشي مع تقلصات عضليه ونوبات صرع وتاخر عقلي حسب كل حاله من خفيف اى شديد.
اعتقد ان الحاله ناتجه عن اخطاء في الكروموزمات التي تسبب اضطرابات بيوكيمائيه توثر على التمثيل الغذائي للخليه وتؤدي الى موأهمها نقص الأكسيجن قبل الولادة أو اثناء الولادة

ومن اسبابه ايضا :منها الأمراض الوراثية أو الإتنانية داخل الرحم .نقص الأكسجين اإلتفاف الحبل السري .هبوط الضغظ عند الأم . حدوث إزرقاق لمدة طويلة عند الولادة . حدوث إختلاجات بعد الولادة
نقص الأكسجة ما حول الولادة أو الاختناق ما حول الولادة هو انخفاض تركيز الأوكسجين الشرياني إلى ما دون الحد الطبيعي و خاصة في أنسجة الدماغ مما يؤدي إلى الإقفار أو عدم كفاية الدم الوارد إلى الأنسجة و خاصة أنسجة الدماغ ولله الفضل ف بانتشار الطب البديل الان والمداواة بالاعشاب كانت كفيلة بالشفاء ومنهم الدكتور محمد راشد الهاشمي الذي عمل على مداواة مرضاه بالاعشاب المخلوطة من عدة انواع بالاضافة الى الزيوت والعسل والرقية الشرعية والشفاء بيد الله

خليجية
خليجية
يسلموا يا قمر
موضوع رائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.