عرف أن من مكونات جمال المرأة العربية الشعر بغزارته وسواده وطوله إلى عهد طويل .. وفى حال تغسيل المرأة الميتة يضفر شعرها ثلاث ضفائر .
أما اليوم فقد بقى رأس وعليه شعيرات ,وكلما خرجت قصة جديدة أسرعت المرأة إلى قص شعرها . فترى للمرأة في السنة الواحدة قصات عدة .. والعجب في مسلمة تقص شعرها قصة باسم كافرة ساقطة فكيف رضيت بها قدوة ؟!
والله لا يقتدي بها ولا في قصة ظفر .. ولكن المرء سيحشر مع من أحب .. وهذا مظهر من مظاهر الحب والتبعية . يكفي الاسم .. إنها قصة فرنسية ,وتلك قصة كلب ديانا (الكلب حيوان حقير فما بالك إذا أضيف إلى أنه كلب امرأة كافرة ).
قالت إحداهن : أول ما وقعت عيني على القصة الأمريكية حسبت رقبة صاحبتها تعاني من ألم أو حساسية أسفل الرقبة فحلقت ما حولها !!
· ها هو شعر المرأة المسلمة الذي كساه الليل من سواده, تبرمت من جماله وكماله , فتحول ذلك الشعر الذي طالما ترددت الأشعار في وصفه إلى سلعة تتبع يد كل بائع !! وتغير التميز إلى تبعية وتشبيه !!
· قبل سنوات كانت الأمهات يصلحن شعورهن بالزيت والأعشاب ليكون ناعما, أما اليوم فالشعر الأجعد الأشعث المنفوش هو الموضة !!
· وأتت تسريحة يكفي قبح اسمها .. إنها التسريحة اليهودية , وهي إنزال خصلتين من عند الأذن , وهي طريقة كبار اليهود , وفي اليمن الآن يميزون اليهودي من المسلم بهذه التسريحة !! ولكن المسلمة لا تعلم شيئا .
· أما المشطة المائلة , وهي أن يكون فرق الرأس من أحد الجانبين بحيث يكون الشعر في أحد الجانبين أكثر من الآخر وهي خلاف السنة , بل إنها شعار البغايا في الجاهلية .
· وآخر القصات قصة الولد , وفيها التشبه بالرجال .. وقصة .. وقصة .. ورعت المسلمة مع الهمل !
للتأمل :
*قال شيخ الإسلام ابن تيمية في (اقتضاء الصراط المستقيم ) : "إن المشابهة في الظاهر تورث نوع مودة ومحبة وموالاة في الباطن , فكما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر , وهذا أمر يشهد له الحس والتجربة .. ".
موضوع رائع
بس ينقل للقسم الصحيح
لكن يا اختي مش معني ان اي واحدة تقص
شعرها تبقي بتتشبه با مغنيه الفلانيه
او الممثله الفلانيه
ومش معني اننا بنقص شعرنا 100 مرة في السنه
يبقي كدة بنقلد اليهود
لأ خالص انا مش معاكي
مدام انتي محافظة علي حجابك فين العيب في كدة
طيب ممكن واحدة شعرها طويل واسود وغزير لكن مش محجبه تبقي
بتتشبه بمين بالمغنيه والممثله واليهوديه كمان
يريت اكون قدرت اوصل وجهة نظري
ولكي مني كل الحب والتقدير