تخطى إلى المحتوى

البراءه روعة 2024.

  • بواسطة
هي ايام مرت في حياتي كلما تذكرتها تذرف عيناي دموع على تلك الحظات فقدتزوجت وانا في عمرالزهور كنت اظن اني خرجت من احضان امي الى احضان خالتي ولاكن كانت الطعنات تاتي من خالتي بارشاد من بناتها فكانت صفعات تلوى صفعات ودموع واهات فما كان يسليني (الا ابي فمره يقولي اصبر وايام يقول احتسبي )وفجأه ومن دون سابق انذار ذهب ابي الى غير رجعه ولله ثم ولله مازالت عيناي تبكيه طيلة ثمان سنوات وساْضل الى ان يواريني الثرا هذه قصتي دون تفصيل ودمتم مادامت الحياه
اصبري واحتسبي الله يجزاك الجنه
تقبلي مروري
أختك,,,
أمي جنتي
شكرر على مرورك وجزاك الله خير الجزاء
فتاه كانت تسمى سجى عندما ولدت فرحت امها فرحا شديدا فقتبست اسمها من قوله تعالى(واليل اذا سجى ماودعك ربك وماقلى)ولكن الفرحه ذهبت مع الام الى تحت الثرى فبقيت سجى في احضان والدها الى ان قر الزواج بأاخرى ومن هنا بدئت حياة سجى تتغير الى الاسواء وبداء الاب ينهال عليها بضرب من غير وعي وعندما اشتدى عودها وبلغت الثامنه عشر من عمرها زاد جمالها فما كان من زوجت ابيها الا ان بدئت الغيره تاكل قلبها فبدئت توحي لوالد سجى ان يتخلص منها وهكذ استمرت في الطلب حتى اتى ذلك اليوم الذي قرالاب ان يخرجى الى البر بقصد التنزه فقال (ياسجى اذهبي وتمشي قليلا )فذهبت سجى بكل براءتها وهي لاتعلم مايدبر لها فأسرعالاب وزوجته الى السياره فذهب الاب وعيناه تدمعان عاى مافعل من جريمه بشعه ولكن هو(كالحيوان مسير وليس موخير)فلما عادت سجى من التنزه ولم تجدسوى ماء وبعض نقود وطعام وضعها والدها دون علم زوجته فراحت تبكي بشده وتمنت ان يوم وفات والدتها كان يوم وفاتها فبقيت في مكانها واظلم اليل واشعلت نارها حتى تسامرها ومر اسبوع وسجى عاى حالها وفي ليلاحالك رأت سجى ضوء سيارة ماره بألقرب منها فتوارت سجى خلف التل حتى ترى من في السياره وتوقفت السياره ونزل منها شاب وسيم تعتريه هيبه وقار وامراءه كانت كثيرة الاستغفار فنادى الشاب امي لنصلي العشاء ثم ننام فشعرت سجى بألامان فهعرعت الى احضان العجوز واخبرتها بقصتها وبكت العجوز على الفتاه حزنا وكيف يفعل الاب بنته مافعل وانهى سلطان صلاته وتنحى يمين واذبهي يرى فتاة من ابداع الخالق فقال(سبحان الله احسن الخاليقين) فنادى امه فسئل عن الفتاه فأخبرته امه بقصتها فعادو الى منزلهم بصحبة سجى وذهب الابن الىوالادها ولكن الاب رفض النقاش فطلب سلطان اذن الزواج من ابنته ورجع سلطان الى امه فقال لها مادر بينه وبين والد سجى فباركت الام بزواجهما وعاشت سجى مع سلطان اروع حياه

ارجو منكم التقويم وتوضيح اي خطاء

اختكم سحر البراءه:11
_3_2[1]:

9

الى امي جنتي ممكن نتعرف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.