الصلاة : قال الله تعالى في حديث قدسي ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين)
2- الحمد : لأن فيها ذكر الحمد كما يقال : سورة الأعراف ، والأنفال ، والتوبه ، ونحوها
3- فاتحة الكتاب : من غير خلاف بين العلماء ، وسميت بذلك لأنه تفتتح قرءة القرآن بها لفظاً ، أو تفتتح بها الكتابة فى المصحف خطاً ، وتفتتح بها الصلوات
4- أم الكتاب : وفي هذا الأسم خلاف ، جوزه الجمهور ، وكرهه أنس ، والحسن ، و ابن سيرين
5- أم القرآن : وأختلف فيه ايضاً ، فجوزه الجمهور ، وكرهه أنس ، وابن سيرين ، والأحاديث الثابته ترد هذين القولين
6- المثاني : وسميت بذلك لأنها تثني فى كل ركعه ، وقيل سميت بذلك أستثنيت لهذه الأمه على أحد قبلها
7- القرآن العظيم : سميت بذلك لتضمنها جميع علوم القرآن ، وبذلك انها تشتمل على الثناء على الله عز وجل بأوصاف كما له وجلاله وعلى الامر بالعبادات والاخلاص فيه ، والاعتراف بالعجز عن القيام بشئ منها الا باعانته تعالى وعلى الابتهال اليه فى الهدايه الى الصراط المستقيم وكفاية احوال الناكثين وعلى بيان عاقبة الجاحدين
8- الشفاء : روى الدرامى عن ابى سعد الخدرى قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (فاتحة الكتاب شفاء من كل سم )
9- الرقية : وثبت ذلك من حديث ابى سعد الخدرى وفيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للرجل الذى رقى سيد ( ما ادراك انها رقية ) فقال : يا رسول الله ألقى فى روعى
10- الأساس : شكا رجل الى الشعبي وجع الخاصرة فقال : عليك بأساس القرآن فاتحة الكتاب . سمعت ابن الياس يقول : لكل شئ أساس ، وأساس الدنيا مكه لأنها منها دحيت ، وأساس السموات ه غريب ، وهى السماء ه ، وأساس الأرض عجيب ، وهى الأرض السابعه السفلى ، وأساس الجنة جنة عدن ، وهى سرة الجنان ، وأساس النار جنهم ، وهى الدركة السابعة السفلى عليها أست الدركات ، وأساس الخلق آدم ، وأساس الأنبياء نوح ، وأساس بنى أسرائيل يعقوب ، وأساس الكتب القرآن ، وأساس القرآن الفاتحة ، وأساس الفاتحة بسم الله الرحمن الرحيم ، فإذا أعتلت أو استكيت فعليك بالفاتحه تشفى
11- الوافية : قال سفيان بن عينيه : لأنها تتنصف ولا تتحمل الأختزال ولو قرأ من سائر السور نصفها فى ركعه ، ونصفها الأخر فى ركعه لأجزأ ، ولو نصفت الفاتحة فى ركعتين لم يجزء
12- الكافية : قال يحى بن ابى كثير : لأنها تكفى عن سواها ولا يكفى سواها عنها
اتمني ان يعجبكم الموضوع
فين الناس
زعلتوني