تخطى إلى المحتوى

اريد مساعدة مرة ثانية 2024.

  • بواسطة
بدايتا اقدم كل شكري وعرفاني لكل من رد على موضوعي السابق وقدم لي نصيحه .
في ميزان حسناتكم
طلبي الثاني هو :
كيف ابدا في تعليم ابنائي دروسهم . ومن اين ابدا عندي طفل بالثالث الابتدائي والاخر يالاعدادي والاخير بالثانوي .
اجد صعوبه بالغه في تحديد وقت لكل واحد منهم .
وكذلك لايوجد لدي طولة البال فبسرعه اتنرفز عليهم واصرخ بهم
اود منكن خواتي ان تكتبن لي الطرق والاساليب التي يمكن ان تساعدني لحل هذا الموضوع .
للعلم احد ابنائي لدية صعوبات تعلم ويحتاج مني وقت كبير جدا حين ابدا بتعليمه وهذا ايضا يسبب لي مشكلة لاني اجلس معاه واترك الباقين . والله اني في حيره اين ابدا وكيف ومتى .
عذرا للاطاله واتمنى ان اجد ردكم ومساعدتكم
تحياتي لكن جميعا بلا استثناء ..
أعرض مشاكلك الإجتماعية المعلقة التي لم تحل بعد المذاكرة فيجب أولاً : ما قبل المذاكرة 1- إعلم جيداً أن النية الخالصة في الدراسة والتحصيل أمر مطلوب عملاً بقول الله تعالى 🙁 واتقوا الله ويعلمكم الله).
2- تعمد الدراسه ، فإن إرادة الطالب لها تأثير كبير لأنها تؤدي الى تركيز الإنتباء ، وهناك فرق بين من يقرأ لمجرد القراءة السطحية وشغل وقت الفراغ ، بين من يقرأ ليفهم ويحفظ ليستوعب موضوعاً عاماً.
3- ابدأ إن لم تكن بدأت في الدراسة منذ اليوم .. وأعلم أن اليوم أفضل من الغد .. فاليوم أنت في صحه جيدة .. ولا تعلم ماذا يخبئ لك الغد.
4- احصر المواد الدراسية المقررة ، واحصر الوقت المتبقي من اليوم حتى بدء الامتحان ، واحصر عدد الساعات التي يمكن ان تدرس فيها ، وضع لنفسك خطة متوازنة تستغل فيها الساعات دون إجهاد ، وأعرف جيداً أن العمل الذي يؤدي بناء على التخطيط أفضل من العمل العشوائي.
5- حدد لنفسك مكاناً معيناً للدراسة ، تتوافر فيه الإضاءة الجيدة ، والتهوية المتجددة ، مزوداً بمقعد وطاولة ، بعيداً عن وسائل الترفيه كالتلفزيون والفيديو والتلفون…. وبعيداً عن الضوضاء .. لأن كل هذه الوسائل تساعد على تشتيت الإنتباه.
6- اعلم أن الوقت الأفضل للدراسة هي بعد صلاة الفجر ولمدة ساعتين ، أستغل هذه الفترة بدراسه المادة التي ترى أنها أكثر صعوبة من غيرها ولاحظ أن تأخذ قسطاً من الراحه في الظهيرة لمدة ساعه فقط ثم ابدأ في التحصيل بعد صلاة العصر وأستمر حسب الخطة الزمنية التي وضعتها ، مع مراعاة عدم الغلو في السهر لأنه إجهاد للجسم والذهن .
7- الجسد له طاقة والذهن له طاقة ، والسهر الطويل مع شرب الشاي والقهوة كمنبهات ، طريقة خاطئة لاتتبعها لأنها تنهك قواك.
8- إذا شعرت بالتعب أو الملل قد تسرب الى نفسك أثناء ان تكف عن الدراسه ، وتشبع التعب بالراحه حتى تستعيد نشاطك الجسماني والذهني.
9- راع أن تتناول ، وجباتك الغذائية بإنتظام ، وأن تكون الوجبة متزنة للحصول على السعرات الحرارية الكافية للجسم ، لأن سوء التغذية يؤدي الى فقد الجسم للحيوية والنشاط.
10- وبالنسبة للمدرسة ، راع جيداً متابعة الدراسة في المدرسة حتى آخر يوم في الدوام ، وخاصة أن المراجعة التي يقوم بها الإستاذ المادة هامة حيث تبرز فيها الموضوعات ذات الأهمية والتي ربما كانت غامضة عليك أو التي لم تشبع دراسة . كما أن المراجعة تفيدك في ربط الموضوعات والمقارنة بينها وفي كيفية طرح الأسئلة ووضع الإجابة النموذجية لها………..الخ .
11- حدد جماعة الرفاق لأن هذه المجموعة لها تأثير كبير على سلوك الفرد فقد تكون جماعة الرفاق جماعة خيرة لا تجتمع إلا على الخير، وقد تكون جماعة فاسدة هدفهـا التسليه واللهو .. ودائماً .. يكون الندم خاتمه أعمالهم عندما يرون أن المجتمع لابد أن ينبذهم ويستهجن سلوكهم .
على استاذك فهو الأخ الأكبر والأب النصوح . وثق أن مشاكلك في يد أمينة ، وسوف تجد لها الحلول المناسبة ، لأن المشاكل المعلقة أحد عوامل تشتيت الإنتهاء.
13- يجب أن تعلم أن كل مادة في منهجك الدراسي لها أهميتها ، فهي تكمل دائرة المعرفة في المرحلة التعليمية التي تدرس بها ، كما أنها قاعدة للمرحله الدراسية القادمة ، ومعرفتك لأهمية المادة يساعد على توليد الميل لدراستها وتحصيل ما فيها من موضوعات تشعر في تحصيلها أنها محببة الى نفسك.
14- الإهتمام بالأنشطة الرياضية والفنية شي محبب للنفس ، ولكن أعلم أن المغالاة فيها ، مضرة أكثر منها منفعة ، فكثرة الطعام تضر المعدة . فكن حكماً عدلاً بينك وبين نفسك ، ومن عرف نفسه فقد عرف الكثير عن طريق النجاح.Mohamed salah
ثانياً : شروط التحصيل الجيد
بعد عرض الاجراءات الاحتياطية الوقائية التي يجب عليك أن تتبعها قبل بدء التحصيل ، يقدم لك علم النفس الشروط الواجب توافرها للتحصيل الجيد ، مع العلم أن الشروط تكمل بعضها البعض الآخر.
1-التسميع الذاتي :
وهو خاص بالمادة التي تريد حفظها ، فما عليك إلا أن تقوم بتسميع ما تحفظه لنفسك صامتاً أو بصوت عال دون النظر إلى النص المكتوب لكي تدرك مقدار ما حفظته ، ثم إذا وجدت أن بعضها لم يحفظ عليك أن تصحح لنفسك مستعيناً بالنص المكتوب ، وقد ثبت بالتجربة أن هذه التجربة تقتصد الوقت وتدفع الحافظ إلى بذل الجهد والتيقظ .
2-التكرار الموزع :
وهو أن تكرر المادة التي تريد حفظها على فترات يتخللها الراحه ، فإذا أردت مثلاً أن تحفظ عشر آيات من القرآن الكريم ، عليك أن تبدأ الحفظ للآيات مجمعة لمدة زمنية (25 دقيقة ) ثم تأخذ راحة خمس دقائق ثم تبدأ الحفظ مرة ثانية لمدة (25 دقيقة ثم راحة خمس دقائق وهكذا حتى تشبع المادة حفظاً ، وهناك اجاء آخر وهو أن تحفظ الآيات على ثلاث أيام متوالية كل يوم 25 دقيقة .
والتكرار الموزع يثبت المعلومات ، وهذا يؤكد لنا أن الحفظ قبيل الامتحان مباشرة أقل قيمة مما كان قبل الإمتحان بفترة طويلة .
3-الحفظ بالطريقة الكلية :
لقد دلت التجارب على أن دراسة المادة بالطريقة الكلية أي عدم تجزئتها أفضل من تجزئة المادة وخاصة حين لا تكون المادة طويلة أو صعبة ، فدراسة فصل من كتاب بالطريقة الكلية تسمح للمتعلم أن يدرك ما بين أجزائه من علاقات وأن يفهم مابينها من معان ، وكذلك حفظ القرآن في المثال السابق . فحفظ عشر آيات معاً أفضل من حفظ ثلاث آيات ثم ثلاثة أخرى وهكذا .. أما إذا كانت المادة مسرفة في الطول أو في الصعوبة فيحسن تقسيمها إلى أجزاء ملائمة يؤلف كل جزء منها وحدة متكاملة ثم يدرس كل وحدة على وحدة مع مراعاة أن تقوم مرة أخرى بربط كل وحدة مع الأخرى .
4-إشباع الحفظ والتعلم :
يجب ألا يكف المتعلم عن التحصيل بمجرد شعورة أنه قد حفظ أو فهم فقد دل التجريب على أن المضي في التكرار ما تم تعلمه يؤدي الى ثباته في الذهن وأمان له من النسيان . وأن مقدار ما ينسى من المادة التي لم تشيع حفظاً هو 60% بعد يوم واحد من حفظها .
5-فهم المعنى :
فهم معاني الكلمات والعلاقات بينها ودلالتها عامل هام لتيسير عملية الحفظ ، فإذا كانت الكلمات ذات معنى وأدرك العلاقات بينها سهل حفظها في وقت أقل مما لو كانت هذه الكلمات لامعنى لها .
6-النشاط الذاتي :
الاستذكار الحقيقي عملية تفكير وتحليل زموازنة وتأويل ، وعلى قدر مايبذل الطالب من جهد في استذكاره يزداد فهمه وتثبت المعاني والمعلومات في ذهنه .
فليسأل الطالب نفسة وهو يذاكر دروسه أسئلة من هذا النوع …
• ماذا يقصد المؤلف من هذه العبارة ؟
• كيف اعبر عن هذه الفكرة بأسلوبي الخاص ؟
• ما الفكرة الرئيسية من هذه الفقرة ؟
• كيف أوضح هذه الأفكار بأمثلة من خبراتي الخاصة ؟
• هل مررت بموضوع سابق تتقابل أو تتعارض معه هذه الأفكار ؟………..
ومن خير طرق المذاكرة الفعالة التي تقوم على النشاط الذاتي أن يجيب الطالب على أسئلة تتصل بموضوع المذاكرة وأن يشرح الدرس لغيره أو يناقشه مع نفسه أو يلخص الدرس بأسلوبه الخاص تعمد الدراسة :
إرادة الطالب لها تأثير كبير، لانه عندما يتعمد التحصيل يركز إنتباهه فيدرك المعاني والعلاقات القائنة في موضوع الدرس . كما أن هنالك فرق بين من يقرأ مجرد القراءة السطحية وشغل وقت الفراغ ، بين من يقرأ ليفهم ويحفظ ويستوعب المادة .
7- الوضع الجسمي للفرد :
من يتخذ وضع المتحفز المستعد لتلقي المعلومات يكون أكثر حفظاً من المتراضي غير المكترث فاحذر وضع التمدد في تراخ على أريكة أو سرير وبيدك الكتاب ، لأن سرعان ما يكون النوم أسبق الى جسدك من الفكرة الى ذهنك.
8-الثواب والعقاب :
أعلم أن نتيجة مجهودك في الدراسة والتحصيل سوف تحقق لك النجاح وستكون إنساناً محترماً ، ويقدرك الجميع ، وسوف لاتنال لوم وإستهجان وتقبيح الآخرين ، وأعلم أن شعورك بالراحه والطمأنينة يؤدي الى عدم إضطراب شخصيتك وسيبعدك عن التوترات النفسية التي ربما لا يحمد عقباها .
ثالثاً : النسيان
لا تقلق اذا فقدت جزءاً من المعلومات التي تم تحصيلها ، فإن النسيان عملية طبيعية تحدث للبشر جميعاً ، ويمكن التغلب عليها ، إذا أمكننا التوقف على أسبابها.
• يجب أن نعلم أن من عوامل النسيان هو ترك المعلومات التي تم تحصيلها دون مراجهة لمدة طويلة ، وهنا للتغلب على هذا العامل :
هو أن تقرأ موضوعاً جديداً وتقوم بمراجعة أول موضوع في المادة ، ثم تبدأ في المرة الثانية للدراسة أن تقرأ موضوعاً جديداً ثم تقوم بمراجعة الموضوع التالي لموضوع المراجعة السابقة … وهكذا يمكنك القضاء على عملية النسيان الناتجة من ترك الموضوعات .
• وهنالك عامل آخر يسبب النسيان وهو أن الموضوعات التي تقرأ قد يتدخل بعضها في بعض كما تتداخل ألوان الطيف ، فينتج عن هذا التداخل أن يطمس بعضها . والسبب في ذلك هو عدم ترك وقت راحه كاف بين المواد الدراسية … لأن المادة اللاحقة سوف تتداخل الى المادة السابقة وتؤدي الى نسيان بعض منها.
وكلما زاد التشابه بين المادتين السابقة واللاحقة في المعنى أو المحتوى أو الشكل زادت درجة إنطماس إحداهما بالأخرى ، من أجل هذا يعين على الطالب ألا يذاكر مادتين متشابهتين إحداهما بعد الأخر ، كدراسة مادة الرياضيات والفلسفة أو دراسة الرياضيات والكيمياء .
• وأعلم أن هناك سبباً ثالثاً وهاماً وهو عدم اتباع شروط التحصيل الجيد السابق ذكره .
رابعاً : أرشادات عامه
• ليلة الامتحان : يجب أن تكون مراجعة سريعة لبعض النقاط الخاصة بالمادة ثم تنام مبكراً وتأخذ القسط الواجب من النوم وهو ما يقارب من 7 ساعات ، وتستيقظ مبكراً ، تناول افطارك جيداً.
• راع أن تستطحب معك 2 قلم حبر سائل ، قلم رصاص ، مسطرة ، ممحاء ، وأدوات الأخرى الازمه للمواد .
• توجه الى مقر لجنه الامتحان ، وكلك ثقة بالله فإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا . وأبتعد عن الانفعالات التي قد تؤدي إلا تشتيت معلوماتك وانخفاض مستوى تفكيرك.
• اجلس على مقعدك المحدد ، وقبل أن تبدأ الاجابة ، أقرأ سورة الفاتحة وادع الله أن يوفقك ((ربي أشرح لي صدري ويسرلي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ))…
• ابدأ بكتابة بياناتك الشخصية على بطاقة الامتحان … وراجع ماكتبتة للتأكيد.
• اقرأ أولاً أسئلة الامتحان مرتين على الأقل ، للتأكد من أنها واضحة الخط ، وتحدد الأسئلة الاجبارية التي يجب الاجابة عليها ، والاسئلة الاختيارية ، ولا تنسى أن السؤال مايكون له أجزاء . يجب أن تحددها بقلمك حتى لاتنسى جزءاً من السؤال.
• ابدأ الإجابة بالسؤال ترى أن اجابته جاهزة في ذهنك ، دون التقيد بتسلسل السؤال في ورقة الأسئلة..، وعليك أن تكتب رقم السؤال في ورقة الإجابة .
• ابتعد عن العلامات المميزة داخل ورقة الاجابة لأنها تثير الشك ، ومثل هذة الأوراق لها معامله خاصة .
• بعد الانتهاء من الاجابة على الأسئلة المطلوبة ، يجب أ ن تقوم بمراجعة الآتي :
• عدد الاسئلة المطلوبة وأجزاء السؤال
• صحة الإجابة المدونه على كل سؤال أثناء المراجعة اذا تذكرت جزءاً من الاجابة اسرع بتدوينه مع مراعاة كتابة ( تابع السؤال رقم …. )
أعلم جيداً أن مراقبي اللجنة هم معلمون ومربون وأمناء على مصلحتك والمصلحه العامه للمجتمع.
أبنائي الطلاب:
هذا وأرجو لكم التوفيق والسداد في كل أموركم الحياتية حاضرها ومستقبلها وأن تكونوا مشعلاً للخير والهداية في الدروب المظلمة وأن تعملوا على رفعة مكانة للدولة بين الأمم.
كل شكري وتقديري لك أختي على هذه المعلومات المفيدة جزاك الله الف خير
ندريس الاطفال الي يعانون من صعوبة تعلم
التعلمهناك أطفال يعانون من صعوبة في عملية التعلم (وهم أسوياء) لا يعانون من أي إعاقة أخرى، ويستبعد من ذلك الذين يعانون من إعاقة صعوبات التعلم بسبب أي إعاقة أخرى. فأي إعاقة تسبب عدم القدرة على التعلم تجعلنا نستبعد وجود إعاقة صعوبات التعلم لأن السبب في ذلك الإعاقة المصاحبة، وليس خلل أو قصور في العمليات النفسية الأساسية التي تسبب إعاقة صعوبات التعلم. ويمكن أن يكونون يعانون من صعوبات التعلم مع وجود [إعاقة] سمعية أو بصرية أو التخلف العقلي والاضطرابات الانفعالية الشديدة وغيرها بشرط أن لا يكون سبب الصعوبة لديهم بسبب الإعاقة المصاحبة.

[عدل] الأطفال ذوي الصعوبات الخاصة بالتعلمالأطفال ذوي الصعوبات الخاصة بالتعلم هم الأطفال الذين يعانون من قصور في واحدة أو أكثر من العمليات النفسية الأساسية التي تدخل في فهم أو استخدام اللغة المنطوقة أو المكتوبة ويظهر هذا القصور في نقص القدرة على الاستماع أو الكلام أو القراءة أو الكتابة أو الهجاء أو أداء العمليات الحسابية، وترى معظم الدراسات التي اهتمت بالاطفال ذوي صعوبات التعلم بان نسبة انتشار هذه الاعاقة هي 10% من اي مجتمع.

[عدل] الحالات التي تؤدي إلى صعوبات في عملية التعلم[عدل] التلف الدماغيإذا كان الطفل يعاني من تشتت الانتباه ويعاني من صعوبة التركيز فهذا يكون راجع إلى تلف الدماغ أو مايصيب الدورة الدموية من مشاكل أو من بعض العمليات الكيماوية التي تحدث في جسم الإنسان بشكل غير طبيعي وبشكل خارج عن المألوف فتكون بمستوى مرتفع أو منخفض أكثر من المعتاد الأمر الذي يؤثر على نمو الجهاز العصبي عند الجنين خلال الحمل أو الولادة وقد تؤثر على الدماغ فتصيبه إصابات مباشره تؤثر على نموه، وقد تلحق بدماغه إصابات معينه نتيجة تعرضه للإصابة بالحمى المرتفعة أو لحاله من حالات التسمم ويمكن أن يتلف الدماغ نتيجة تعاطي عقاقير وأدوية لأمراض معينة.

[عدل] عوامل الوراثةترى معظم الدراسات التي تناولت صعوبات التعلم أن ما نسبته 25% إلى 40% من الأطفال واليافعين ممن يعانون من صعوبات التعلم قد انتقلت إليهم بفعل عامل الوراثة فقد يعاني الاخوه والأخوات داخل العائلة من صعوبات مماثلة وقد توجد عند العم والعمة أو الخال والخالة أو عند أبنائهم وبناتهم، وهناك دراسات أجريت على العائلات وعلى التوائم أن العامل الوراثي هو العامل الهام في حصول هذه الصعوبات واحتمال يتزايد عند من لهم أقرباء يعانون من مثلها وإذا عانى منها أحد التوأمين كان احتمال أصابه التوأم الثاني بها كبيراً ويقل هذا الاحتمال عند الأخ بالرضاعة ومع أن هذا النموذج بالإصابة يبدو واضحاً بين أفراد العائلة إلا أن الأثر الوراثي في ذلك لم يتضح بعد.

[عدل] الأطفال الأسوياء وصعوبات التعلمليست فئة المعوقين وحدها هي التي تعاني من صعوبة في التعلم ولكن الأطفال الأسوياء كذلك يعانون من صعوبات في التعلم وغالباً ما تكون نتيجة أحد الأسباب التالية:..

غياب تنظيم النسل والتباعد الزمني بين الولادات المتعاقبة.
عدد الأطفال في العائلة من حيث الكثرة أو القلة فكلما زادت الأسرة وكبرت كلما أهمل الوالدين تعليم الأطفال وتربيتهم ولكن هناك اسر لا تهتم بزيادة العدد أو قلته بل تقوم على تربية أطفالها بشكل ممتاز.
كثرة التنقل والسفر وعدم الاستقرار في السكن والمأوى يؤدي إلى تشتيت الطفل ويجعل من الصعب تعليمه أو تربيته بطريقه سليمة.
مستوى دخل الأسرة المادي فإذا كان دخل الأسرة جيد فهذا يُمكن الطالب من توفير احتياجاته التي تساعده على عملية التعلم.
عمر الأم حين تنجب الأطفال وكذلك مستواها الثقافي ومستوى الزوج فإذا كانت الزوجة مثقفه ومتعلمة وكذلك الزوج فذلك بلا شك سوف ينعكس على أطفالهم وتكون تربيتهم رائعة أما إذا كانت الزوجة أمية وكذلك الزوج فهذا سوف يؤدي إلى جعل الأطفال يرون أن عملية التعليم صعبه ومعقده.
[عدل] التطبيقات التربوية لفئة ذوي الصعوبات الخاصة بالتعلمتوفير أعضاء أساسيون مؤهلون مدربون على العمل في هذه الفئة.
توفير فريق مختص لعلاج هذه الفئة من الأطفال.
وضع تصاميم واختبارات التي يمكن العمل من خلالها بحيث وضع اختبارات يخضع لها الأطفال لبيان مدى تفاعلهم مع العلاج.
توفير الرعاية الخاصة وتوفير المكان الذي يتوفر فيه كل الاحتياجات هذه الفئة ويجب أيضًا وضع أحدث الأجهزة التي تساعد على سرعة تعلمهم.
[عدل] التطبيقات التربوية لفئة الأطفال الأسوياءالتدريب فعن طريق كثرة التدريب يمكن للطفل أن يشعر بسهولة عملية التعليم.
التدرج في عملية التعلم بحيث أن يبدأ الشرح من السهل إلى الأصعب فهذا يساعد على سرعة الفهم.
استخدام وسائل تعليمية ممتعه ومثيره بحيث تجذب انتباه الطالب.
استخدام الألعاب لتسلية الأطفال فالألعاب تجذب انتباهه وتجعله يحب عملية التعليم.
استخدام أسلووب الترغيب وعدم استخدام أسلوب الترهيب.

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.