تخطى إلى المحتوى

اداب الدعاء و فضله و أوقاته 2024.

  • بواسطة
اداب الدعاء

1. الوضوء عند الدعاء .

2. استقبال القبلة .

3. بسط اليدين و رفعهما .

4. تقديم عمل صالح بين يدي الدعاء .

5. افتتاح الدعاء و ختمه بالثناء على الله عزل وجل و الصلاة على النبي ( صلى الله عليه و سلم ) .

6. أن يسأل الله بأسمائه الحسنى و صفاته العلى .

7. أن يظهر التوبة أمام الله و يعترف بذنبه ، و أن يظهر الافتقار إلى الله و الشكوى إليه .

8. الإخلاص في الدعاء بأن لا يكون غافلا .

9. أن يتحرى في دعائه الأوقات الفاضلة .

10. اختيار الأدعية المأثورة .

11. أن يتخير جوامع الدعاء .

12. التأدب و الخضوع و التذلل و الخشوع لله عز وجل .

13. أن يلح في الدعاء و يكرره .

15. أن يبتعد عن أكل الحرام .

16. ألا يدعو بإثم أو قطيعة رحم .

17. ألا يتعدى في الدعاء .

18. ألا يستعجل الإجابة .

19. ألا يسأل غير الله .

20. أن يخفض الداعي صوته بأن يكون بين المخافتة و الجهر .

وقت استجابة الدعاء

1 – يوم عرفه .

2 – ليلة القدر .

3 – في الثلث الأخير من الليل .

4 – بين الأذان و الإقامة .

5 – يوم الجمعة .

6 – في السجود أثناء الصلاة .

7 – أدبار الصلوات المكتوبة .

8 – في السفر .

9 – عند نزول الغيث .

فضل الذكر

ذكر الإمام ابن القيم ان في الذكر أكثر من مائة فائدة نذكر منها

الأولى انه يطرد الشيطان و يقمعه و يكسره .

الثانية انه يرضي الرحمن عز و جل .

الثالثة انه يزيل الهم و الغم عن القلب .

الرابعة انه يجلب للقلب الفرح و السرور و البسط .

الخامسة انه يقوي القلب و البدن .

السادسة انه ينور الوجه و القلب .

السابعة انه يجلب الرزق .

الثامنة انه يكسو الذاكر المهابة و الحلاوة و النضرة .

التاسعة انه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام و قطب رحى الدين و مدار السعادة و النجاة و قد جعل الله لكل شئ سببا و جعل سبب المحبة دوام الذكر فمن أراد ان ينال محبة الله عز وجل فليلهج بذكره فانه الدرس و المذاكرة كما انه باب العلم فالذكر باب المحبة و شارعها الأعظم و صراطها الاقوم .

العاشر انه يورثه المراقبة حتى يدخله في الإحسان فيعبد الله كأنه يراه و لا سبيل للغافل عن الذكر إلى مقام الإحسان كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت .

الحادي عشر انه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة و كلما أكثر من الذكر ازداد من المعرفة .

الثاني عشر انه يورث الهيبة لربه عز وجل و إجلاله لشدة استيلائه على قلبه و حضوره مع الله تعالى بخلاف الغافل فان حجاب الهيبة رقيق في قلبه .

الثالثة عشر انه يورث جلاء القلب من صداه كما تقدم في الحديث و كل صدا و صدا القلب الغفلة و الهوى و جلاؤه الذكر و التوبة و الاستغفار وقد تقدم هذا المعنى .

الرابع عشر انه يحط الخطايا و يذهبها فانه من أعظم الحسنات و الحسنات يذهبن السيئات .

الخامس عشر انه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك و تعالى فان الغافل بينه و بين الله عز وجل وحشه لا تزول إلا بالذكر .

جزااااك الله خيرا
يعطيك الف مليون ترليووون عااافية
اللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخر حسنه وقنا عذاب نار جهنم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.