تخطى إلى المحتوى

أفتقدك كأفتقاد الصحراء للمطر°° 2024.

  • بواسطة

أتأمل وأتألـــم ..
أصرخ ولا أتكلم…
أحتضر ولاأموت …
أحزن ولاتطاوعني دموعي…..
أنجرح ولاأنزف……
هكذا أنا بدونك أعيش أطول حاله من الألم المكتوم

أفتقدك..
أفتقد شقاوة ابتسامتك…حلاوة حضورك…رائحة عطرك…حنانك…أحضانك
أتأمل الفراغ الشاغر بذكريات وجودك
مكاني يئن يناديك
فضائي يصرخ يريد وجودك
عطرك ينادي صاحبتهُ
أما مقعدك
فها هو يسأل عنك….
اه ..من ان يمشي الانسان وسط الناس مبتسماً وفي قلبهُ سيفٌ مغروس أسمهُ
ألأفتقاد!!!!

في كل ليله
أدخل فراشي واتقلب على شــــــوك
وأحلم
في اليقضه بأني أرى صورتك ..ذكرياتك
محفوره على حدقة عيني أبتسامتك
محفوره على جدار قلبي بلون الدم الاحمر القاني صورتك….
ومع ذالك
أفتقدك

أحــتاجـــك أحتياج أسطوري هائــم لم يعرفهُ رجلٌ ولا امرأه !!
أنا اضيع في كل ثانيه لا اراك فيها
واحتضر في ملمتير هواء لا أستنشقك فيهِ …
كل مابداخلي يناديك
ويوجه لك بطاقة أبديه لاقتحام الحلم اللذيذ
ومابيني وبينك يعجز عن فهمه * البشر*

امر من صفحاتك وأقف أمامكـ .. صامت..
من جمال ما أراه
حسن أبداعكـ وصياغتكـ المتقنة …
فأنا لست ألا نقطة من بحور أبداعاتـكـ
وبوح قلمكـ نثر ما قد يجول في الأنفس دون استشعار
هز الوجدان وتزلزلت البقايا الراكده منذ العصور …..
لكـِ مني كل التقدير على جمالية طرحكـ

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..

وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..


دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحكـ

نترقب المزيد من جديدكـ الرائع
دمتي ودام لنا روعه مواضيعكـ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.