السلام عليكم ورحمه الله
قصة حلوة والله اقراها ونت مرتاح من غير تشويش وتحمل لا تصير …….
هذا عزيزي في احدى الدول الاسكندنافية
شخص يدعى ويلسون وكان يقطن مع والدته العجوز
لكن اباه مريض ويحتضر
وفي يوم من الايام نادى الاب ابنه لكي يعطيه رسالة
فحضر ويلسون فجلس بجوار ابيه فأعطى الاب رسالة لابنه وأمره بألا يفتحها
الا اذا أحسيت انك ستموت بعد قليل
ومات الاب..
ولكن الابن احترم وصية ابيه بشأن الرسالة فلم يفتحها
ومرت الايام
زاد حزن وحيرة ويلسون وذات يوم زاره احد اصدقاءه
فسأله مابك يا ويلسون
فأخبره بشأن الرسالة فقال الصديق أيمكنك ان تريها لي
فأحضرها ويلسون فقرأها الصديق فقط
سأل الصديق أهذا أبوك الذي كتب الرسالة
قال نعم
فذهب الصديق الى المطبخ مسرعا فأخرج سكينا وقتل نفسه
وفورا اخبر ويلسون الشرطة بذلك
فعندما قدمت الشرطة وأخبرهم بما جرى
امروه باحضار الرسالة وعندما انتهى الضابط من قراءتها
قال أهذا ابوك قال نعم
فأخرج الضابط مسدسه وقتل نفسه
فجاء الجندي مسرعا ليعرف ما حدث وأيضا قرأها
فهرب من البيت ولم يعرف عنه شيئا حتى لحظة كتابة هذه الرسالة
فخاف ويلسون على نفسه فقرر ان يسافر بالطائرة
ومرت الساعات
فاذا به على مقعد الطائرة وعندها سأله شخص يجلس بجواره مابك
فحدثه بالامر وأعطاه الرسالة وبعد ان انتهى من قراءتها سأل نفس السؤال
أهذا ابوك
طبعا جاوبه نفس الجواب
فخنق الرجل نفسه بربطة عنقه فمات
فجاءت المضيفة مسرعة
وأخبرها بالامر فقتلت نفسها بزجاجة مكسورة
والى الان لم يعرف ما تحتويه الرسالة
وحدثت مجازر كثيرة بسبب الرسالة الغامضة
ماذا حدث بعد ذلك
بقي الطيار ومساعده فقط احياء
ثم جاء مساعد الطيار الى ويلسون
وقراء الرساله لكنه لم يرجع لأنه
قتل نفسه بعد ان قرأها فلم يبقى في الطائرة سوى ويلسون والطيار
فذهب ويلسون الى مقصورة القيادة وهو في حالة يرثى لها
فأعطاه الرسالة فسأل نفس السؤال فرد نفس الجواب
ففتح الطيار باب الطائرة وقفز
فقرر ويلسون ان يقفز ايضا لانه لايوجد طيار وفي هذه الحالة سيموت لامحالة
فقفز ويلسون وأثناء سقوطه مد يده في جيبه الخلفي ليقرأها قبل ان يتحطم على الارض
فأمسك الرسالة من طرفها فهم بفتحها فاذا هي
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
تطير من يده دون ان يقرأها
فمات بحسرته كما متوا انتم بحسرتكم عندما اردتم ان تعرفوا النهاية
ههههههااااااي عارفكم نفسكم تقتلوني بس الرساله ماهى معكم هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههه