ما هي أعراض الإجهاض التلقائي؟
الإجهاض التلقائي إجهاض غير متعمّد، إذ يتوقف الحمل من تلقاء نفسه. ويعجز الأطباء في معظم الحالات عن تحديد أسبابه بدقة. كذلك، يُعتبر ظاهرة شائعة جداً، تحدث في 10% إلى 20% من حالات الحمل حول العالم.
في بعض الحالات، يحدث الإجهاض فجأة من دون أي أعراض مسبقة. لكن في حالات أخرى، يظهر بعض الأعراض، من بينها:
• خسارة سوائل أو كتل متجمّدة لونها داكن أو أحمر.
• ألم في أسفل الظهر.
• تراجع الإحساس في الثدين.
• تراجع علامات الحمل.
• غثيان.
• دوار.
يذكر في هذا الصد أن النزف وخسارة السوائل والألم تزداد مع تقدّم عملية الإجهاض.
ما الخطوات الضرورية في حال حصوله؟
– على كل امرأة حامل أن تستشير طبيبها في الحال عندما تعاني أياً من هذه الأعراض.
– خلال حدوث الإجهاض، من الضروري أن تحد المرأة من حركتها. ويُفضل أن تبقى ممدة وتمتنع عن إقامة أي علاقة جنسية.
– يجري الطبيب فحوصاً ليحدد مدى تمد عنق الرحم، ومعرفة إذا كان الحمل ما زال مستمراً بشكل طبيعي وما هو عدد الأجنة، وللحؤول دون إصابة المرأة باي أخماج…
– قد يستلزم بعض الحالات تدخلاً طبياً (القحط curettage أو الامتصاص aspiration) للتخلص من الأنسجة المتبقية داخل الرحم والحؤول دون إصابة المرأة بأي أخماج.
عقبة
لا شك في أن الإجهاض التلقائي مرحلة قاسية جسدياً ونفسياً. لذلك، من الضروري تخصيص الوقت للتعافي منها.
ينصح الأطباء عادة بالانتظار من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع قبل استئناف العلاقات الجنسية. كذلك، يجب الانتظار حتى انتهاء الدورة الشهرية المقبلة، قبل أن تحاول المرأة الحمل مجدداً.
يُذكر في هذا الصد أن الإجهاض التلقائي لا يعني بالضرورة أن مصير الحمل المقبل سيكون مماثلاً. فأمام المرأة فرص جيدة لتنهي حملها المقبل بنجاح تام. لكن إذا تكرر الإجهاض، فمن الضروري استشارة اختصاصي والخضوع لفحوص والتحقّق من أسبابه
الإجهاض التلقائي إجهاض غير متعمّد، إذ يتوقف الحمل من تلقاء نفسه. ويعجز الأطباء في معظم الحالات عن تحديد أسبابه بدقة. كذلك، يُعتبر ظاهرة شائعة جداً، تحدث في 10% إلى 20% من حالات الحمل حول العالم.
في بعض الحالات، يحدث الإجهاض فجأة من دون أي أعراض مسبقة. لكن في حالات أخرى، يظهر بعض الأعراض، من بينها:
• خسارة سوائل أو كتل متجمّدة لونها داكن أو أحمر.
• ألم في أسفل الظهر.
• تراجع الإحساس في الثدين.
• تراجع علامات الحمل.
• غثيان.
• دوار.
يذكر في هذا الصد أن النزف وخسارة السوائل والألم تزداد مع تقدّم عملية الإجهاض.
ما الخطوات الضرورية في حال حصوله؟
– على كل امرأة حامل أن تستشير طبيبها في الحال عندما تعاني أياً من هذه الأعراض.
– خلال حدوث الإجهاض، من الضروري أن تحد المرأة من حركتها. ويُفضل أن تبقى ممدة وتمتنع عن إقامة أي علاقة جنسية.
– يجري الطبيب فحوصاً ليحدد مدى تمد عنق الرحم، ومعرفة إذا كان الحمل ما زال مستمراً بشكل طبيعي وما هو عدد الأجنة، وللحؤول دون إصابة المرأة باي أخماج…
– قد يستلزم بعض الحالات تدخلاً طبياً (القحط curettage أو الامتصاص aspiration) للتخلص من الأنسجة المتبقية داخل الرحم والحؤول دون إصابة المرأة بأي أخماج.
عقبة
لا شك في أن الإجهاض التلقائي مرحلة قاسية جسدياً ونفسياً. لذلك، من الضروري تخصيص الوقت للتعافي منها.
ينصح الأطباء عادة بالانتظار من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع قبل استئناف العلاقات الجنسية. كذلك، يجب الانتظار حتى انتهاء الدورة الشهرية المقبلة، قبل أن تحاول المرأة الحمل مجدداً.
يُذكر في هذا الصد أن الإجهاض التلقائي لا يعني بالضرورة أن مصير الحمل المقبل سيكون مماثلاً. فأمام المرأة فرص جيدة لتنهي حملها المقبل بنجاح تام. لكن إذا تكرر الإجهاض، فمن الضروري استشارة اختصاصي والخضوع لفحوص والتحقّق من أسبابه
مشكورة حبيبتي موضوع رائع
موضوع ماسي..
يعطيك الف عافيه
يعطيك الف عافيه