بسم الله الرحمن الرحيم
لماذا لايُقًدر من حولنا تلًك المشًاعر البسيًطة تجاه أشًياء صغيرة..
كقلم
أو ورقة
أو دفتر
أو قصاصة ملونة
أو حتى ورقة شجًر جافة ! وأشًياء كثيرة غيرهًا …
لماذا يجب علينا إخفاء تلك الممتلكات الصغيرة وحبس مشاعرنا
نحوها !
خوفاً من نظرة شفقة أحياناً أو إستهزاء أحياناً أخرى ..
لطالما نحتفظ بذكرى عزيزة
… تشعل في نفوسنا جذوة الألم تارة والأمل تارة ً أخرى ..
صور على حائط ذكرياتي
هذا هو حائطي … حائط مشاعري وذكرياتي ….
ربيعٌ زاهر
..}
… وقلب ٌ طاهًر … وحلوًى
ودُمى … }
ألعًبً وأقفز … ولاهم ٌ يوقظنيً
ويؤرق جفًني حتى بزوغ الشمًس أساهر..
هكًذا كانت طفولتي باختصار }.
بدًأ مركّب
الحياة.
؛
يبحر بين موج متلاًطم …
أجهل ما يخبأه لًي القدر من مفاًجآت …
فــًـ أنا أضًحك وأبكًي والحاًلات واحدةٌ … أطوًي فؤادٌ شفًه الألـــم }
ها أنا أشم عبق ورودكـً..
وأريٍج أزهاركـً .. ليٍس ذلك فحسٍب !
بل أحسست بدفء عواطفكـً من هداياكـً …
تصور كٍل ذلك مًن خلف تلك الصٍور الجامدة …
ولكن باتت مشاعِرك الآن لاتحرك في ساٍكناً
فلا تسألني عن السبٍب .. }
[دعنــٍي]
أعترف لك بشيء:
لم يسبق لٍي أن أخبركـً عنه في أطـٍياف ماضـٍينا الحزينً
نظرتي إليك وإن كانت
لاً
تحمل إنكساراً في ظاهرها،
لكنٍها تخفي وراءها ً صرخة أنين ممٍزوجة
بنبرًات ألمي والحٍنين}
أفكــٍر بـٍكـً
.حتى هذه اللحظة … ماذا عنك
ين الزوايا ألمحك … وفي المراًيا أراك..
وبالهدايا أذكٍرك …
أخاطب نفسي بقسٍوة قائلةً لها :
" كفي عن الهذيــٍان به فهو لم يعد بـٍعد الآن سوى نزوىً "
هل نحن منً رسم مفترق طريٍقنا
أم كلانا أجبر الآخر بمكلِومة مشاِّعره أن يضٍع حداً
للنهايهـً
إن كنـٍت تؤمًن بأن " العبرة بالنهاية "
فأنا أبـٍصم لكـً بأن نهايتٍي
سًتكون علي يديكـ
يااااه كلمات جداَ رائعة ياقلبي رب لايحرمنا منك ,,ولا من طرحك الراقي ,,,
دمتي بود ,,,
الله يعطيك العافيه
ياااااااااااااااقمر