أولا: التوقيت
إذا كنت ترغبين في إغواء زوجك فعليك أن تكوني حساسة لمزاجه، لكي لا يخيب ظنك لا أثناء الممارسة ولا بالصد أو الرفض. الذكاء هو الميزان هنا. راقبي ردود أفعاله حين يعود من الخارج، راقبي نبرة صوته ورغبته في الكلام. انت تعلمين إن كان سيستجيب أم لا . لا تضعي نفسك في إحراج وجنبي علاقتكما المشاكل بتجنب الأوقات السيئة للمبادرة. ولكن إذا كان متحفظا قليلا وليس له مزاج، فلا تقلقي يمكنك ياعزيزتي أن تخلقي لديه المزاج بطريقتك في تهدئة أعصابه ومساعدته على نسيان العالم. القليل من المساج والكوكتيل والموسيقى التي تساعد على الاسترخاء تغير مزاج الصخر! أليس كذلك؟
ثانيا: الشكل
لا تتوقعي أن تكوني موضع ترحيب واحتضان دائما من رغبات زوجك. لأن الرغبات مفتاحها هيئتك شكلك رائحتك لباسك شعرك ومكياجك وأناقة حركاتك. فكري بكل شيء من نعومة بشرتك وملمسها وحتى طريقة مشيتك في البيت. ارتدي كل مرة بطريقة محتلفة ولا تكوني متوقعة وتقليدية. خصصي عطرا يدير الرؤوس ويعبر عن شخصيتك.
ثالثا: الأسلوب
قد تهتمي بشكلك وتختاري التوقيت المناسب ولكنك لا تمتلكين الأسلوب، والأسلوب يتعلق بكيف تفرضين وجودك ونفسك، كيف تضحكين وتقولين حكاية طريفة وتمزحين، وحتى كيف تغضبين أو تدعين القليل من الزعل، الدلال ضرورة وعادة لا بد أن تكتشفها كل امرأة لكي تظل محظية لدى رجلها.
..