صحيح قد يكون الانسان وحيد رغم وجود أناس من حولة.
يكونو موجودين من حولة ولاكن ليس أحد يستمع آلية والي مافي داخلة.
لماذا يازمن تكون انت لابس ثياب غير ثيابك.
فتكون أظحية لمن حولك
لماذا يكون أناس يلومونك ولا يلومون أنفسهم
هل لأنك صبور وكتون وتخبي كل مايدور في داخلك
فترضي من حولك وتكون أظحية التي كل البشر يستغلوتك.
ولاكن يازمن أعرف اني ليس مثل البشر فأنا عرفت انك ليس لك في هذي الحياة غير أصبر.
وانك أزمن نفس أزمن الذي عاش فيك كل من عرفو الحب واتظحية.
والبشر هم من تغيرو وليس انت.
عندما كنت وحيد لاجد أحد غير صراخ الحزن وانين الألم في داخلي يتصارعون.
فوجئت نفس استمع إلي ما يدور بينهم من حديث والأم وأحزان
فقلت لماذا يكون أطيب والحنون وأصادق هو أظحية
فأجابني احدهم في صمت غريب
وقال هذا زمان لا وجود لصاحب أصفات هذي فئة
فيجب عليك ان تكون غدار وكاذب كي تعيش ملك في هذا أزمن
فغشاني أصمت أشديد من ماسمعت ولاكن لم أسكت لهذا إشخص بل واجهتة بكل حب وصدق وحنان.
فقلت أنا ليس لي مكان عندك ولاكن لي مكان عند غيرك.
فلا يمكن ان يوجد الحب والغدر في قلب واحد.
ولا يمكن ان يوجد أصدق والكذب في انسان واحد.
ولا يمكن ان يوجد الخيانة واتظحية في ضمير واحد.
فضحك بكل سخرية وقال انت ليس لك مكان في هذا أزمان وسوف تكون أظحية في كل يوم وكل ساعة.
ولم تجد من أناس غير الكذب والغدر والخيانة.
فقلت أنا لا أريد من أحد شيء ولاكن أريد ان أكون صافي أنية وأحب ان أوزع علي كل من حولي الحب وأصدق والحنان.
رغم وجود إلامي وأحزاني متراكمة في داخلي ولم أجد من يستمع إلي.
ولاكن أنا أحب استمع إلي من حولي واحاول ان أجمع مافي داخل من حولي من هموم وأحزان في داخلي كي يستطيع ان يكون سعيد فاكون أنا من يستقبل كل الجروح كي أسعد من حولي رغم اني لم أجد أحد يستمع إلي غير ثلاثة أصدقاء هم من يستمعو إلي بكل جوارحهم.
هم الأول. القلم فهو يكتب ما في داخلي بدون ملل وبدون ان يقول شيء ويساعدني كي اخرج ما في داخلي من هموم وأحزان رغم الأحرف التي تخرج منة منل أسكاكين ولاكن يتحمل كل ألم وكل حرف يخرج من داخلة يخرجة بكل صدق وحب ولا يستطيع غير انة يريد ان يخرج ما في داخلي كي أكون سعيد.
أما أصديق آثاني. فهي الورقة فهي تستقلب ما يكتب القلم بكل حفاوة وتكون أسطرها هي المزرعة التي ينزرع فيهاء الالام والحزن من غير شعور وتستقبل ما يكتب القلم بكل صمت وتساعد القلم كي لإيجف من كثر الأحزان التي تخرج منه مثل وبل المطر فتسقي بهاء المزرعة الموجودة في داخل ادفتر فتحاول قدر الإمكان ان تكون لاتخلص الورقة ولا يخلص ادفتر كي لا تقصر مع القلم وصاحب القلم.
وأصديق آثالث. هو إليل ادامس. فهو يخفي ملامح الحزن أشديد لدي ويخفي كل آدموع التي تنهمر من داخلي.
وعندما يأتي إليل أكون وحيد ويكون منتظر ان أتي آلية فاشكي مابداخلي وانهمر بلبكاء فهو من يخفي الامي وأحزاني في داخلة فلا يستطيع أحد ان يعرف ما بداخلي غير أصدقائي أثلاثة ويحفضون سري ولا أحد يستطيع ان يرى دموعي غير أصدقائى أثلاثة فالقلم يكتب حبر والورقة تستقبل واليل يخبي مافي داخلي من الأم وأحزان وبكاء شديد.
تسلم ايدك على جمال مانثرتي من كلمات رائعه
حروف نسجت بمعانها على شاطئ
بحر الشعر الخلاب
فأنا احبت المكوث والتمتع بروعة
قلمك وحبرك الشعري المميز
لكِ مني ورد تستنشق عبق عطرك لحد الاكتفاء