خواطر رائعة للدكتور سلمان العودة..
– دليلك في الوصول إلى القمة هو التفاؤل.. ورحلة النجاح لن تكتمل إلا لمن يواجه صعاب الحياة بابتسامة
– اليائس لا يعمل.. حارب اليأس مهما ادلهم الظلام من حولك.
– أكثر ما يهدئ الغضب هو أن تردد إذا عاكستك اﻷمور: (لعله خير).
– كيفما رأيت الحياة كانت لك.
– عودت نفسي كلما خسرت شيئاً -أي شيء- أن أفكر في سلبياته، وأنشر في داخلي اعتقاداً بأنّ الله أراد لي ما هو أفضل.
– اجعل البهجة والتفاؤل عادة لا تحتاج إلى سبب أو مناسبة، وانتزع اﻷمل الواعد من عمق المحنة، وكرر المحاولة عشراً و مئة وألفاً وأكثر حتى يعتاد عقلك عليها.
– الإنسان الناجح لا يكف عن التعلم أبداً، يتعلم من الفشل ومن النجاح، ومن الكبار والصغار، ومن نفسه ومن اﻵخرين.
– دوافع الإنجاز ثلاثة؛ أولاً: الحماس. ثانياً: الحماس. ثالثاً: الحماس.
– الإبحار الدائم في المياه الهادئة لا يصنع قبطاناً.
– لا تنتظر ملكاً يهبط من السماء، ولا مهدياً يخرج من سرادب… ازرع أرضك، وانتظر غيث السماء، وتعاهد شجيراتك.
– جهز الابتسامة قبل أن تمد يدك للمصافحة.. مصافحة دون ابتسامة لا تقرب قلباً ولا تمنح سعادة.
– نادراً أن تجد كتاباً يخلو من خطأ مطبعي مهما بالغ مؤلفه في مراجعته.. إنها دعوة للمراجعة الدائمة.
– الاعتذار قمة الشجاعة؛ اعتذر لزوجتك أو تلميذك أو صديقك، اعتذر لشعبك وسوف يغفر لك.
– كن أنتَ وليس غيرك، ومهما أعجبتَ بشخصٍ فلا تجعلهُ يُهيمن على شخصيتك، ويُلغي استقلالك وخصوصيتك.
– تعلمتُ ألا أتعثّر بالكلام السلبي الذي يوضع أمامي، بل أعده مثل الحواجز الرياضية تدريباً لي على القفز إلى أعلى دون أن ألامسها.
– أنت محتاج إلى المسامحة من نفسك ومن اﻵخرين.. منا من يتألم ﻷخطائه الماضية ويظل يذكرها.. لِمَ لا تكون متسامحاً مع نفسك وقادراً على تجاوز أخطائك.
– دليلك في الوصول إلى القمة هو التفاؤل.. ورحلة النجاح لن تكتمل إلا لمن يواجه صعاب الحياة بابتسامة
– اليائس لا يعمل.. حارب اليأس مهما ادلهم الظلام من حولك.
– أكثر ما يهدئ الغضب هو أن تردد إذا عاكستك اﻷمور: (لعله خير).
– كيفما رأيت الحياة كانت لك.
– عودت نفسي كلما خسرت شيئاً -أي شيء- أن أفكر في سلبياته، وأنشر في داخلي اعتقاداً بأنّ الله أراد لي ما هو أفضل.
– اجعل البهجة والتفاؤل عادة لا تحتاج إلى سبب أو مناسبة، وانتزع اﻷمل الواعد من عمق المحنة، وكرر المحاولة عشراً و مئة وألفاً وأكثر حتى يعتاد عقلك عليها.
– الإنسان الناجح لا يكف عن التعلم أبداً، يتعلم من الفشل ومن النجاح، ومن الكبار والصغار، ومن نفسه ومن اﻵخرين.
– دوافع الإنجاز ثلاثة؛ أولاً: الحماس. ثانياً: الحماس. ثالثاً: الحماس.
– الإبحار الدائم في المياه الهادئة لا يصنع قبطاناً.
– لا تنتظر ملكاً يهبط من السماء، ولا مهدياً يخرج من سرادب… ازرع أرضك، وانتظر غيث السماء، وتعاهد شجيراتك.
– جهز الابتسامة قبل أن تمد يدك للمصافحة.. مصافحة دون ابتسامة لا تقرب قلباً ولا تمنح سعادة.
– نادراً أن تجد كتاباً يخلو من خطأ مطبعي مهما بالغ مؤلفه في مراجعته.. إنها دعوة للمراجعة الدائمة.
– الاعتذار قمة الشجاعة؛ اعتذر لزوجتك أو تلميذك أو صديقك، اعتذر لشعبك وسوف يغفر لك.
– كن أنتَ وليس غيرك، ومهما أعجبتَ بشخصٍ فلا تجعلهُ يُهيمن على شخصيتك، ويُلغي استقلالك وخصوصيتك.
– تعلمتُ ألا أتعثّر بالكلام السلبي الذي يوضع أمامي، بل أعده مثل الحواجز الرياضية تدريباً لي على القفز إلى أعلى دون أن ألامسها.
– أنت محتاج إلى المسامحة من نفسك ومن اﻵخرين.. منا من يتألم ﻷخطائه الماضية ويظل يذكرها.. لِمَ لا تكون متسامحاً مع نفسك وقادراً على تجاوز أخطائك.