أهمية شرب ماء حياة
– يمنح الجسم الرطوبة الكافية مما يمنح الجلد الليونة ويحفظ للعين البريق.
– يجدد حيوية كل خلايا الجسم.
– ينظم درجة حرارة الجسم.
– يعمل على تخليص الدم من السموم والرواسب.
– ينشط الجهاز الهضمى وعملية الإخراج.
– يخف سوائل الجسم.
– يعمل على ترطيب المفاصل وليونة حركتها ويحميها من الكدمات.
– يعوض ما يفقده الجسم من السوائل التى تخرج فى البول والعرق والبراز ورطوبة الزفير.
– ينشط وظائف الكلى.
الكمية الكافية لشرب الماء
– يحتاج الجسم العادى إلى 2-3 لترات يوميا بمعدل 8 أكواب 160 ملليلتر.
– كلما تقدمنا فى السن تصير جلودنا وأغشيتنا أكثر رقة وتفقد الكثير من الماء وتقل كفاءة الكلى فتزداد الحاجة إلى الماء.
– تزداد الكمية فى حالة الحمل والرضاعة والطقس الحار وعند ممارسة رياضة عنيفة.
الإقلال من شرب الماء يؤدى إلى
– الجفاف والتعب وقلة النشاط.
– فقدان القدرة على ضبط حرارة الجسم.
– فقدان التوازن.
– إمساك.
– حصى الكلى.
– النسيان.
– جفاف العين والفم والجلد.
متى نشرب الماء؟
– نبدأ النهار بعد فراغ المعدة طوال الليل بشرب كوب من الماء: لينبه الأمعاء ويغسل المعدة ويخلص الكليتين من الشوائب والرواسب والرمال، وينبه الكبد لفرز الصفراء، وتحضير المعدة لهضم طعام الإفطار.
– نشرب الماء البارد (المعتدل الحرارة) قبل الطعام بساعة وبعد الطعام بساعتين، حتى لا يسئ إلى عمل العصارات الهاضمة ويقل من كفاءة عملها.
– لا تزيد على كوب ماء بارد مع الأكل، ونشربه على فترات حتى لا يعوق عملية الهضم.
– نشرب كوبا من الماء البارد مع الأغذية الجافة، مثل الخبز واللحم ليسهل عملية الهضم.
– نشرب ماءا باردا بعد القيام بمجهود كالرياضة أو المشى ولكن بعد أخذ قسطا من الراحة وبهدوء وتدرج.
– نشرب الماء فى حالة تناولنا مدرات، مثل القهوة والشاى والمشروبات الغازية.
– نشرب الماء عند اتباعنا لحمية النحافة.
– الرضاعة لإدرار اللبن وتعويض السوائل فى جسم الأم.
– عند الشعور بالحرارة فى الجو.
– المرأة الحامل.
– نشرب الماء قبل النوم.
ولنحاول جعل الماء عادة
– كوب عند الاستيقاظ.
– كوب مع كل وجبة.
– كوب بعد ساعة أو ساعتين من كل وجبة.
– كوب قبل النوم.
المجموع = 8 أكواب يوميا.