قال علماء أوروبيون واستراليون إنّهم تمكّنوا من رصد أربعة جينات جديدة مرتبطة بهذا المرض. هذه الجينات تم رصدها عند ما يقارب 4800 شخص يعانون من داء الشقيقة. والجينات الجديدة تثبت أنّ هناك خللاً في عمل الجزيئيات الدماغية التي تنقل الإشارات بين الخلايا العصبية، ما يسهم في إصابة هؤلاء الأشخاص بنوبات الشقيقة. كما أنّ هناك اثنين من الجينات الأربعة يعزّزان فرضية اضطرابات تدفق الدم في إصابة الفرد بأوجاع الرأس النصفية.
وللأسف، فهذه الأوجاع كلّها تؤدي الى الغياب عن العمل بشكل يومي وإصابة الشخص بالتعب الشديد. كما أنّ دراسة أجريت في جامعة “هارفرد” تثبت أنّ هناك علاقة وثيقة بين الإكتئاب ومرض الشقيقة، خصوصاً عند النساء. وتفيد هذه الدراسة بأنّ المرأة التي تعاني من داء الشقيقة تكون معرضة للإصابة بالاكتئاب بنسبة 41% أكثر من السيدات غير المصابات بهذا المرض.
ماذا عنك سيدتي؟ هل تجدين أنّ هناك علاقة بين داء الشقيقة والإكتئاب؟
يعطيك الف عافية عالموضوع الحلو
مششكورة يااقلبي ع الموضوع الرآآئع