1 . عبور الإشارة الحمراء
أ. السرعة الزائدة
ب. الإهمال وعدم الانتباه.
ج. الاستهتار وعدم المبالاة.
2. قيادة المركبة بإهمال وعدم انتباه
أ. الرجوع للخلف دون انتباه.
ب. دخول الطريق قبل التأكد من خلوه.
ج. عدم الالتزام بخط السير.
3. السرعة الزائدة والقيادة بطيش وتهور
أ. حب الظهور والتباهي واثبات الذات بعمل يخالف القانون.
ب. غياب الرقابة والرعاية الأسرية.
ج. الحنان المفرط وإغداق الأموال لصغار السن.
د. التسابق بالطريق العام الذي ينتج عنه العديد من الحوادث المؤسفة.
4. الدخول من طريق فرعي إلى رئيسي
أ. التردد.
ب. عدم التوقف لإعطاء الأولوية.
5. التجاوز الخاطئ من حارة إلى أخرى
أ. لتخطي سيارة تسير بسرعة بطيئة.
ب حبا في الظهور والمغامرة ولفت الأنظار.
6. عدم التزام المشاة بالإشارة الخاصة بعبور المشاة
8. الوقوف الغير آمن
أ. وقوف المركبة على الحارة اليمنى.
ب. وقوف المركبات على جانبي الطريق وخاصة الأيسر نظرا لتعطلها دون وضع علامة تنبيه للمركبات القادمة.
ج. وقوف المركبة في المنحدرات أو المرتفعات بطريقة غير آمنة تساعد على سهولة تحركها بصورة خطرة
عناصر حوادث المرور
1- مستعمل الطريق :
إن للعامل الإنساني دور فعال في نظام المرور يمكن تصنيف مستعملي الطريق إلى صنفين:
1- شخص غير محمي كالراجل أو سائق مركبة ذات عجلتين
2- شخص محمي كسائق أو راكب مركبة ذات محرك
· الراجلون : إن المشي هو أحد التنقلات المستعملة بشكل واسع (35%) إلى 52 % من التنقلات و لكن رغم شموليته إلا أن المساحات المخصصة للمشاة قد تقلصت بشكل ملحوظ و مقلق تاركة المجال للمركبات ذات المحرك التي ما فتئت تتطور باستمرار محتاجة بذالك إلى أماكن أوسع و سرعة أكبر ، كما أن الأطفال هم المشاة الأكثر عرضة لحوادث المرور بسبب سهوهم نتيجة لقلة إدراكهم للخطر و حداثة سنهم.
كما أن تصرفات بعض المشاة تؤدي في بعد الأحيان إلى المخاطر الشديدة ( سهو عدم احترام إشارات المرور كالأضواء المتلونة و أوامر الشرطة) أو عدم السير على الرصيف
· السائقون : يخضع سائقو السيارات إلى تأثيرات مختلفة سواء متوقعة أم لا كما أن لتصرفاتهم و حالاتهم النفسية دور كبير في مجريات الحركة المرورية( سهو ، تعب ، عصبية، تحت تأثير دواء مخدر أو خمر ، سوء رؤية،….)
تعتبر شريحة الشباب ()18-35 سنة الأكثر عرضة لحوادث المرور و التي تشير الدراسات أنها السبب الرئيس في موت الشباب (40.5 % أمام السرطان 8% انتحار أو قتل 15.2% ، حوادث منزلية أو غيرها 14.8 أخرى 3.2 بالمئة)
و أكثر أسباب هذه الحوادث نفسية ، نذكر من بينها
1- يرى الشاب في السيارة نوعا من الرقي و التقدم و هو قد يستعملها للمباهة للتعبير عن رقي اجتماعي أكثر مما يستعملها للتنقل فيحاول فرض نفسه باستعمال السرعة أو لابهار أحد أصدقائه بالمنافسة أو يتجاوز سيارة مزعجة ذات سرعة أقل على طريق وطني دون أن يحترم أدنى قوانين التجاوز ، كأنه لا يرى أنه ليس وحده و أن تصرفه لم يكن متوقعا أبدا .
2- حداثة الحصول على رخصة السياقة : إن الحصول على رخصة السياقة لا يعني قيادة جيدة و الكثير من المتحصلين عليها حديثا يرى فيها نوعا من حرية القيادة و لا يحترمون السرعة المحددة ب 80 كم/سا ، كما أن التكوين في مدارس السياقة بالإضافة إلى عدم شموليته و فترة التكوين لا يأخذ بعين الاعتبار عملية التحسيس بضرورة احترام قوانين المرور –كتحديد السرعة و استعمال حزام الأمن.
3-عدم احترام قوانين المرور : يرى الكثير من الشباب أن في احترام قواعد المرور نوع من القيد على حريته الشخصية و الضغط، فنجدهم يجاهرون بخرقها و يعتبرون ذالك مفخرة ، خاصة فيما يتعلق بالوقوف أمام إشارة قف أو التأني عند ممر الراجلين و التجاوزات غير القانونية دون نسيان استعمال السرعة المفرطة خارج المدينة أو داخلها خاصة مع السيارات الجديدة التي تشبع نهمهم في هذا المجال.
لمركبة دور أساسي في المحافظة على أمن الطريق من أجل ذالك ، فإن الكثير من شركات السيارات تسهر على اختراع سيارات تخدم السائقين ،فأصبحت أكثر أمنا (حقائب هوائية أو نظام كبح فعال) و لكن الكثير منها لا تخضع لمراقبة تقنية منتظمة و تحتوي بذالك على أكثر من عيب يتعلق ب:
1- الإضاءة : (58% من الحالات).
2- المكابح (19% من الحالات).
3- عجلات قديمة (16% من الحالات ).
4- ماسح الزجاج pare-brise(12% من الحالات ).
كما إن استعمال حزام المن يقل من التأثير القاتل لحوادث المرور بنسبة 40%:
3-الطريق:
إن لنوع الطريق و محيطها تأثيرا لا يستهان به في حماية مستعملي الطريق خاصة إذا
حددت النقاط السوداء و المتمثلة في أماكن التي تكثر فيها حوادث المرور.
إن الطريق يتغير و على السائق أن يتأقلم معها حسب أحوالها مما يتطلب منه تركيزا دائما
فتارة تكون مستقيمة فتصبح منعرجا أو طريقا زلقا….الخ.
من أنواع الطرق التي تكثر فيها الحوادث الطرق السريعة حيث يجد بعض
السائقين متعة في استعمال السرعة الكبيرة.
لا تكون الطرق ذات الاتجاهين في المدينة و التي لا يفصلها حاجز عن ممر
المشاة لا تكون آمنة في أكثر الأحيان و إن الفصل بين مسار المشاة و مسار السيارات يقل بنسبة 25% من حوادث المرور سواء بوضع مناطق خاصة بالمشاة أو بإنشاء انحرافات في مسار السيارات .
موضوع فعلآ رآئع ,,!!
سلمت تلك الانامل الذهبيه ,, !!
التي كتب هذآ الموضوع المميز ,,!!
أسأل الله ان يزيد من تميزك ,,
تحياتي
رنوش !!