الجزر
يقوم بالعناية بالطبقة الخارجية من الجلد
وبهذا فهو يمنع ظهور الشيخوخة المبكرة.
الحمضيات
تحافظ على ترابط خلايا الجلد عن طريق تكوين الكولاجين حيث أنه ليس بالإمكان إضافة الكولاجين مباشرة إلى الجلد لهذا السبب نلاحظ أهمية تناول الفواكه وعصائر الفواكه كجزء أساسي من غذائنا اليومي.
البطاطا الحلوة
هذا الغذاء هو ضرورة أساسية لكل عارضات الأزياء فهي مليئة بفيتامين a المعروف بفعالية في تأخير ظهور تجاعيد الوجه. لذلك يمكن طهو هذه البطاطا مسبقا قم بتسخينها بالميكرويف عند الرغبة في تناولها كذلك إضافة القرفة لها تعطيها طعما مميزا إذا لم تكن من محبي هذا النوع من البطاطا.
الخضار ذات الأوراق الخضراء
قم بإضافتها إلى غذائك اليومي بالإضافة إلى الفاكهة مثل المشمش والدراق فهذه كلها لها عامل مؤثر في تأخير الشيخوخة وفي إصلاح الطبقة الخارجية من الجلد.
الليمون
إذا كانت بشرتك شاحبة فعليك باستخدام الليمون إلى غذائك أضيفيه إلى السلطة أو بعض النقاط على كأس من الماء أو إلى الأسماك والخضراوات التي تيم تناولها.
الكرفس
الفائدة الكبيرة التي يمكن تحقيقها عن طريق تناول الكرفس هو أنها تشغل حيز كبير من المعدة لذلك فهو الخيار الأول للكثير من أصحاب الأجسام الجميلة في العالم فهو أيضا مصدر عظيم للألياف وهو علاج طبيعي للامساك وهو يحتوي أيضا على الكالسيوم والمغنيسيوم.
التين:
هو غني جدا بالنياسين والمغنيسيوم.
الفطر:
يمكن تناوله لوحده أو تناوله مضافا لأنواع أخرى من الخضار.
البقدونس
لا يحتوي على أية سعرات حرارية وكذلك فإنه يعطيك رائحة فم رائعة وهو غني جدا بالكلوروفيل.
بذور عباد الشمس:
تحتوي على سكر طبيعي وكذلك هي مصدر غني للفسفور.
هذه عموما أغذية صحية جدا وسيكون لها دور في تحسين مظهرك.
هذا ومن جانب آخر، أكدت العديد من الدراسات أجرتها الجمعية الأميركية للصحة العقلية، وجود علاقة وثيقة بين المزاج والغذاء والشعور والنمو العقلي، إلى جانب النمو الجسدي وصحة الجسم.
وأشار الباحثون إلى أن طبيعة ونوع الغذاء قد يفاقمان أعراض العديد من الأمراض فتزداد سوءا، مثل مرض الفصام (الشيزوفرينيا)، والكآبة والقلق والهلع، موضحين أن الفواكه والخضراوات وجميع الأطعمة المحتوية على الأحماض الدهنية المفيدة مثل أسماك السردين والتونا والسلمون، إضافة إلى اليقطين والجوز، تعتبر من الأغذية الضرورية لسلامة الصحة العقلية.
ولاحظ الباحثون، أن الكثير من الأشخاص الذين تنتابهم نوبات من القلق والهلع والخوف ، شهدوا تحسنا في صحتهم العقلية من خلال تغيير نوع الغذاء الذي يتناولونه، كما أن نقص بعض الفيتامينات والمواد المعدنية والحوامض الدهنية، يمكن أن يترك تأثيرات كبيرة على المزاج والصحة العقلية.
ودعمت هذه الدراسات دراسة دراسة بريطانية سابقة كشفت عن أن تناول الطعام المناسب يحسن الصحة العقلية بدرجة ملحوظة.
وقالت الدراسة التي أجريت على 200 شخص، إن 88% أظهروا تحسنا ملموسا في حالتهم العقلية عند تغيير نوعية الطعام.
وذكرت الدراسة، أن هناك أنواعا من الأطعمة تضر بالصحة العقلية والحالة المزاجية، مثل السكريات، والكافيين والكحوليات والشيكولاتة، وأطعمة أخرى مفيدة مثل الخضراوات والفواكه وزيت السمك.
والجدير ذكره هو ما أشارت إليه دراسة سابقة إلى أن تناول زيت السمك يمكن أن يعالج الاضطرابات العقلية التي تصيب الإنسان، مثل الاكتئاب وعسر القراءة وهي حالات تزداد شيوعا في العالم الغربي في السنوات الأخيرة بسبب إهمال النظام الغذائي الجيد.
وقالت الباحثة ريتشاردسون من جامعة أوكسفورد في دراسة سابقة بأن معرفة علاقة الاكتئاب بالشحوم في الدم لها فائدة كبيرة في إيجاد علاج ناجع للاكتئاب. والدهون المقصودة هي أحماض "أوميغا ـ 3" الدهنية الموجودة في الأسماك الزيتية مثل السلمون