تخطى إلى المحتوى

قصه رنا من الجامعه الى دار الرعايه رائعة 2024.

الفتيات , بقلمي or , حار , رعاية , صرخة , في , وعظيه , قصة

بقلمي/ قصة وعظيه صرخة في دار رعاية الفتيات

قصه وعظيه {صرخة في دار رعاية الفتيات}

قصة وعضيه{صرخة في دار رعاية الفتيات}
صرخة من ضحايا أصدقاء السوء,,,,,
]مدخل{

صرخة ندم صرخة حسافه تريد أن تخرجها هذه الفتاة وتضج بها هذا الكون لكن لاتستطيع
تريد أن تصرخ صرخة تلو الأخرى صرخت ندم .عذاب
ألف صرخه بقلبها ألف ندمً ودمعهـ
مكتومة بقلبها تريد لو ثواني أن تبوح بها
لكن لاتستطيع أن تخرج وناتها . الا للذي خلقها
} أذا فات الأوان لاينفع الف صوت{
نحنُ نقول
الا ليت الشباب يعود يوماً لأحكي له ما فعل بي المشيبُ
وهي تقول
ليت الشيب يغطي رأسي لأاحكي له ما فعل بي شبابي
قصتي من وحي خيالي ….!!
وهي مجرد شطحة من شطحات خيالنا الواسع
واذا كان هناك تشابه بينها وبين شخصيات الواقع فهو مجرد صدفهـ
والهدف منها توعيهـ

start

رنا تبلغ من العمر 13 سنه وحيدة والديها من بين اخوتها الشباب
فتاة هادئه حبوبه من عائلة دكتاتوريه تعيش بالقريه

وهي بعيدة كل البعد عن التساهل بدينها و دائماً تنصح صديقاتها وتحثهم وتذكرهم بالصلاة والأذكار ……!! بجراءة ولكن بأدب وأقناع
فهي من الطالبات المتفوقات في الدراسه وايضاً حافظه أجزاء من
القراء ن
تدوام في الصباح الى مدرستها وفي فترة العصر تذهب
لتحفيظ القراء ن
وكانت ترجع تذاكر وتساعد والدتها…..!!
كبرت رنا والتحقت بالثانويه وكبر همها الصامت معها
والد رنا ووالدتها كانا شديدين الحرص عليها شدة لاتطاق
كانت عندما تدخل غرفتها لترتاح وتذاكر ترفض والدتها أن تغفل باب غرفتها عليها خوفً أن تفعل شيء …..
وكانت تراقب أحتياجاتها للتتأكد هل هناك شيء تخبيه أبنتها..!
كانت والدتها لاتعطيها الحرية الكامله حتى بأختيار ملابسها واحتياجاتها الخاصه
……
الله أرزقهم بفتاة جميلة ومحافظه ومتفوقه بمعنى الكلمه عكس أخوتها الشباب
لكن والديها لم يقدرو هذه النعمه والهبه التي انعمها الله لهم
ولم يعطوها الأمان والحرية والحنان يوماً…..!!

تخرجت من الثانويه بأمتياز وكانت الاولى على منطقتها
التحقت بالجامعة بالمدينه بعد محاولات عدة
من تدخل العائله حتى يقنعا والديها
أن يتركوها تكمل مسيرتها العلميه وافق والديها بعد الحاحً شديد …..
قدمت اوراقها للجامعه وأبتدا العام الجديد
وابتعدت عن اهلها ……….

…………………
أبتداء يوم وحياة جديد ه عند رنا كانت رنا غير واعيه عن فهم الحريه وكيف تتصرف كانت تجهل امور كثيره بهذه الحياة بسبب والديها الذين حرصوا عليها فقط ولم يفهموها كيف تتصرف وماهو الغلط والصح …. كانت كل ماتسأل عن شي تصرخ والدتها من أين تعلمتي ذلك حتى أصبحت جاهله عن امور كثيره
و عندما تغلط دون قصد وتحكي ماذا حدث لها لوالدتها
توبخها وتعاقبها أشد العقاب .حتى فضلت أن تكتم كل مايحدث لها بقلبها…!!
أبتداء يوم جديد
وداومت رنا وكانت تائها بهذه الجامعه
كانت تمشي وحيدة وهي ترردد….
جيتك وماأدري من الأول وصلك
هو انا ولاهمي ولا أنا وهمي جميع
جيتك كلي طموح وياهمي هنا بدفنك

رنا لم تعتاد أن تكون في مكان واسع به عدة مباني ومزدحم يضجه الكثير من أصوات البنات

….
أبتدأت اول محاضره ونادت الدكتوره بأسماء الحاضرين
وسجلت الحضور فعلمت رنا أن التي بجانبها تجلس اسمها {روان}
تعرفت عليها بعد نهاية المحاضره لأنها كانت محتاجة لصديقهـ…..
رنا :اهلاً وسهلاً روان
روان :اهلين
رنا: كيف حالك وكيف اول يوم معاك بالجامعه
روان: مشي الحال
دار الحديث بينهم وكلً منهما فتحت قلبها وشكت عن كل هم ….
فرحت رنا أن هناك من يفهمها ويستمع اليها …….
ويوماً بعد يوم حتى أصبحا صديقات لايفترقا أبداً ….

روان من سكان المدينه فتاة طائشه.. حاقده.. وماديه.. عندها معارف عدة من الجنس الأخر الطائش كثيرة الكلام وتميل الى الخصام والنزاع والديها منفصلان ولايعلما عنها شي تعيش عند جدتها وهي كبيرة بالسن لاتعلم مالذي تفعله حفيدتها ……….!!!

روان لاحظت أن رنا لاتشبهها أبداً
لكن الذي سهل الأمور عليها أنها لاتفهم شي بالحياة أبداً ولاتعرف كيف تتصرف…لذلك خططت وفكرت أن تغيرها ….
بعد تفكير توصلت روان لحل كيف تقنع فيه رنا بأن تصبح مثلها
أخذت روان تزين بعين رنا الفواحش ببداية الأمر……..!!
و أهدتها بدعوى الحب والتثقيف افلام وصور هابطه حتى مات قلب رنا وأهملت صلاتها ونسيت ماحفظت من القراءن وطموحها مات ولم تعد الطالبه المتفوقه…. شيء بشيء حتى أصبحت مثل روان….!!
رنا لم تعد تلك الفتاة …تغيرت كثيراً
ويوم من الأيام طلبت روان من رنا أن تزورها ببيتها
وجاء اليوم الذي ذهبت فيه رنا لزيارتها
وأدخلتها روان غرفتها ودار بينهم الضحك والتسليه بالنت بالدردشه الصوتيه
} و مع الحديث اخرجت روان بكت دخان وقالت لرنا جربي الدخان كم أنه رائع جربيه……….
جربته وبعدها أسقتها خمراً وأصبحت غافلة عن الوعي اخذت روان تصورها
وكانت غايتها هو نشر صورها للشباب حتى تقبض المال من وراء ذلك
كانت تستخدم الضحيه رنا حتى تعيش من وراءها……!!
نشرت صورها بين الشباب فأعجبتهم …. وفي اليوم التالي طلبو الشباب من روان أن تحضرها لهم بالشقه ……المعتاده التي يجتمعون بها(
وافقت روان الشباب بكل رحابة وسرور بشرط ان تقبض من وراء ذلك مبلغ كبير من المال ولأنها تعلم أن رنا لاتستطيع أن تشكيها أو تفضحها عند أحد…تمت الموافقه بينهم…!!
و أتصلت على رنا وقالت لها ماارأيك تذهبين معي غداً لزيارة صديقتي وافقت رنا من دون تفكير وبكل وثوق …….!!!وهي لاتعلم ماذا خبيت لها الأيام
وماذا سوف يحدث لها في تلك الزياره ….؟؟

أتت روان رنا في اليوم التالي وأخذتها وذهبوا لزيارة صديقة روان كما تعتقد رنا …
رنو جرس الشقه فتحت لهم الباب خادمه أندونيسيه دخلو
وجلسو وبعد ثواني دخلوا الشباب عليهم بأصوات من الضحكـ وكانت رنا خائفه جداً وبعيونها دموع وبقلبها ندم وحسره
و هي تردد بصمت :
طاوعك قلبك بلي تسوينه بي مو كافي أنك خليتيني أبتعد عن ربي
وأنا ألي كنت أحسب أني بديت عامً جديد وداويت جروحي
جيت أنا عندك تايه وكلي هموم و فيني لعب لعبتي
أنا غلطان يوم لغيرك أرتميت وشكيت مادريت أن الشكوى لغيرك يضيعني
مين بربك ياقلبي بهمي عليه أشكي اهً يامقسى حياتي

أخذت تبكي وتريد الخروج ولكن لاتستطيع فهي محاصره ووقعت لامحال لها للهروب وبعد ساعهـ دخلت الهيئه
وقبضت عليهم }كانت الشقه منذ فترة مراقبه من قبل الهيئه {
هذهي هي نهاية رنا الأن تقضيها بدار رعاية الفتيات لأن والديها تبرؤ منها ورفضوا ان يأخذوها وفصلت من الجامعه نهائياً وتحت أسمها مكتوب قضية أداب
هذهي هي نهاية طموحها وشدة والديها
أصبحت رنا على كل لسان وتحت مجتمع سوف لايرحمها طيلة حياتها ………..

أخذت رنا تصلي وتدعي كل ليلة وتسترجع حفظ مانسته من القراءن
و كل يوم تبكي وتدعي في اخر الليل حتى انها من شدة الندم لاتقوم من سجادة الصلاة

و بعد شهور قضتها رنا بحزن وندم وبكاء بدار الفتيات جاء يومها و فارقت الحياة وهي على سجادتها …

……… توفيت و حلمها وطموحها لم يتحقق ………..
}مخرج{
رسالة الى الوالدين ….!!
….. كلكم راعً وكلكم مسؤل عن رعيتهـ
….. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من كان له ابنتان فأحسن إليهما كن له سترا من النار

رؤؤؤؤؤؤعهـ ابدآأإأآع يسلمو الايآأإدي
خليجية
سلمت لنا يمينكـ على الطرح

يعطيكي العافية

ماشاء الله اسلوبك رائع ومشوق والقصة هادفة
جزاك الله خيرا
في انتظار جديدك بفارغ الصبر
يسلمو حبيبتي

صدق رفقاء السوء يأثرووون…

ما قصرتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.