تخطى إلى المحتوى

أنا وأنت والقدر 2024.

ألوم نفسي أم ألوم القدر
ألوم نفسي على هذا الإختيار
أم القدر الذي جمعنا منذ الصغر
ألوم خطاي التي لا تطاوعني عندما أريد الفرار
أم شفتاي الخجولتان أمام ضوء القمر
وبعد أن كان اللقاء
صعب الوداع واستحال الفراق
رغم الفوارق
رغم الأعاصير والصواعق
فقد استحال الفراق
وكلما زاد البعاد كثر الحنين والإشتياق
فمن المذنب في هذه الحكاية
وكيف ستكون النهاية
فلنجعل ذلك للقدر
طرح رائع واسلوب اروع مميزه كلماتك اتمنى لك التوفيق

خاطرة حلوة كتييييررر يسلمو

خاطرة رائعة وفي قمة احساس

يسلمو على هذة شعور

لاتحرمينة من جديدك

تحياتي

شكرا حبيباتي على ردودكم الحلوة:0153:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.