تخطى إلى المحتوى

دموع شهريار للرائع نزار القبانى

ما قيمةُ الحوارِ؟ ما قيمةُ الحوارِ؟ ما دمتِ، يا صديقتي، قانعةً بأنني وريثُ شهريارِ.. أذبحُ، كالدجاجِ، كلَّ ليلةٍ ألفاً من الجواري.. أدحرجُ النهودَ كالثمارِ.. أذيبُ في الأحماض.. كلَّ امرأةٍ تنامُ في جواري.. لا أحد يفهمني..… دموع شهريار للرائع نزار القبانى