لاتنتظر الشكر من أحد
لاتنتظر الشكر من أحد خلقَ الله العباد ليذكروه، ورزق الخليقة ليشكروه، فعبدَ الكثير غيره ،وشكر الغالب سواه.. لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكُفران النعم غالبة على النفوس.. فلا تُصدم إذا وجدت هؤلاءقد: كفرواجميلك، وأحرقوا إحسانك… لاتنتظر الشكر من أحد