إنها تقلل من الإصابة بالصداع أثناء الصيام وتقلل من الشعور بالجوع خاصة مع تأخير السحور كما أمرنا الرسول الكريم وتقلل من الإحساس بالكسل والخمول الناتج من الصيام وتعطى للجسم توازنه.
وتوضح دكتورة إيمان منصور استشارى التغذية العلاجية بمستشفى جامعة القاهرة الى أن وجبة الصحور يجب تأخيرة الى أقصى درجة ممكنة وذلك لضبط مستوى السكر فى الدم كما يجب أن يحتوى على العديد من العناصر الغذائية المفيدة من بينها النشويات المعقدة كالعيش الأسمر وهو يعمل على تحسين نسب السكر فى الدم ويقلل من الشعور بالإعياء كما يجب أن يحتوى على الخضروات المليئة بالألياف لزيادة الشعور بالشبع كالجرجير والخس والفلفل الرومى وأيضا الفواكة خاصة التفاح والبرتقال والجوافة والكمثرى وتعمل هذة الفواكة بالإضافة الى إمداد الجسم بالفيتامينات المفيدة لة بإمدادة أيضا بكمية كبيرة من المياة وتعطية الشعور بالإرتواء وتقلل من شعوره بالعطش.
واتمنى الموضوع يفيدكم وطبقوه
وهو منقول