تخطى إلى المحتوى

بنت في الثانوية انتشرت صورها عبر البلوتوث 2024.

كانت بنت في الثانوية اسمها فريدة وصادف انو اخر يوم اختبار في الصف الثالث ثانوي عيد ميلادها وصحبتها قالتلها انو عيد ميلادك على حسابي وفريدة من الفرحة راحت عندها وباستها من قلبها ومهي عارفة اش نيه صحبتها امل وكانت فريدة مستنية اليم على نار لحد ما جاها اليوم وطلعت قاعة الاختبار وهيه مرة فرحانة وبعدين وخرجت من القاعة ولابسة تحت زي المدرسة البس الحلو والشيك وشوية اتها امل وقالتلها جاهزة انا مسويتلك احلى مفاجئة في الدنياه وزادت من حماسها فريدة وجا اخو امل وقالهم يلا تروحو الاستراحة قالو ايوه وفي واخيرا وصلت فريدة الاستراحة وماتشوف فريدة الا شلة بنات لابسين مايوه ويصورو بعض وكانت الحفلة كلها رجال وحريم بمايهات ويسبو واول ما جات فريدة بدؤ يغنولها البنات ويصفقو وقالولها تعالي طفي الشمعة ويصوروها وبعدين جا وقت السباحة وقالت امل انا رايحة البس المايوه حقي وانتي ؟؟قالت فريدة انا ما اقدر البس بين رجال كثير وبعدين امل وصديقاتها حاولو يقنعو فريدة للبس المايوه واخيرا وافقت فريدة ونزعت ملابسها من غير استحياء وتلبس الزي الخليع و الرجال حولها ويصوروها وهيه تقول بستحياء لالا لا تصوروني يقولولها جسم حلو ونفوتو مستحيل وبعدين كل البنات يظحكو عليها ودخلو يسبحو ورجعت البيت عادي كأنها ما سوت شي واخوها جابلها هديه وباسها وحضنها وبعدين سألها وين رحتي اليوم وفريدة مع السؤال مرة صارت متوترة وجاوبت بيت صحبتي امل هيه الي سوتلي العيد ميلاد وما تعرف انو اخو امل صاحب اخو فريدة واليوم الثاني والثالث والرابع مر عادي الين ما جات العطلة وقال اخو امل في وحدة حلوة مرة ابي اوريك صورتها في جوالي قالو وينها وراها صورت اختو وفي نفس الوق الشيطان لعب في عقلو واخذ الي في يدو وطعن صاحبو ورجع البيت وطعن اختو من كثرة العصبية

وانا احب احذركم واحب انصحكم لااااااا تتصورو في الجوالات ممكن جوالك ينسرق وصورك داخل الجوال

لا حول ولا قوة الا بالله عليه العظيم
تحيتي وسومة . . ,
مشكوووووووووووووووووووره على النصيحه..
لا الاه ال اللة محمد رسول اللة اذ كان هذا حقيقي فلنقل على الدنيا السلام
باربي الله يحمينا يارب من اولاد الحرام……

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.