تخطى إلى المحتوى

في ظلال الصحبة 2024.

لوعات في القلب وأهات وذكريات أليمة … لربما تذهب برؤية من احب ولكن هذا مستحيل فكل شغل بنفسه… فهم في غفلة عني … كم أتمنى ان تحس بي يوماً من كانت اعز صديقاتي…. وأقرب الأقربين ….
لن أنسى كل جميل حصل لنا عندما كنا اعز الأصدقاء وأفضلهم … كنا كالعين واليد إذا بكت العين مسحت دمعتها اليد وإذا تألمت اليد بكت لأجلها العين …. كم كانت أياما رائعة ولم يكن هناك ما يزعجني أو يشغل بالي …
أما الآن فقد تغيرت الحال إلى الأسوأ …. المحها كل يوم صباحا تواتيني نفسي بان اذهب إليها وأقول لها (( صباح الخير )) أقف بجانبها ادعي اللامبالاة فتخونني الكلمات فأمشي بعيداً….
وفي المساء وسط الهدوء القاتل وبجانب نافذة الذكريات …. تطرق الاهات على النافذة لتفتق جروحاً ….ويشتعل رماد في القلب وتخط العيون بحبرها اسطراً في دفاتر الوحشة ….. ثم تتعب العين… ويهلك القلب فيخر الجسد استجابة لهما في وسط نوم عميق تتخلله أحلام بها وبعودتنا أصدقاء ….. لكنها أحلام …
وفي جوف الليل تستيقظ العين على واقع مر فتعاود البكاء حتى طلوع الشمس …. ثم تتكرر الأحداث ببطا … ببطا شديد…. لكن القلب لا يمل بل يصر على تعليق ألامل على سماعة المستحيل منتظرا اليوم الذي ستتحقق فيه الأمنيات ….
أآآآآآآآآآآآآآآخ كلمآآآآآآآآآآآآآت

تنبض في صميم القلـــــب ♥

الله يعطيكـ العآآآآآآآآآآآفيهـ

الله يعافيك ….. سلامة قلبك من الأخ … 🙂

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.