تخطى إلى المحتوى

كل الأرواح للرحيل 2024.

رحلت روحي وجسدي لا تزال قيد الانتظار على بوابات الحياه العظيمه
لايزال ذالك الجسد يُحمل مالا يطيق من هم ونصب لايزال يحقن بجرعات الالم
ولا أزال افقد أحبتي في كل حين جروحي سكنت أركان الحياه التي اوتها ولم ترحم الجسد الصغير المنهك

رحماك ربي

ليست فلسفه ولاكن فضفة خاطر مجروح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.