تخطى إلى المحتوى

شابه متزوجه أحست باعراض الموت !فقامت بارسال رسالتين 2024.

شابه متزوجه أحست باعراض الموت !فقامت بارسال رسالتين

رسالة الى زوجهآ
واخرى الى أخيهآ

المكتوب فالرساله : انا رايحه بتجي معاي !!

بعد دقيقتين وصلتهآ رِسالة من زوجهآ
ومكتوب في الرساله :

وين رايحه ؟انا مشغول ! ..ما يمديني أجي معاك روحي بروحك !

فبدأ قلبهآ يؤلمهآ أكثر … وبعد ثانيتين

وصلتهآ رسالة من أخيهآ ومكتوب
فالرساله :

وين بتروحين لحالك !! ..،،

اصبري انا جاي معاك آنتِي ورآسك ({}) !

اِبتسمت ابتسامة حب وحنان واغمضت عينآها ثم
توقفّ قلبُهآ عنِ النبض !

مهمآ كان حب الزوج .. لن يصبح كالأخ

الاخوّه علآقه بل رابطه وحب فطري بعيد عن كل المصالح

تصفيق لكل اخو بالعالم

إن أجملَ وأروع وأنفس وارقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم، هم أشقاؤكم ..

هم لا يعوّضون.

مهما أحبتم من الناس، ومهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس،

يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم والأقرب..

بحتمية التكوين، لا بخيار الإرادة، لذا اجعلوا دوماً مسارب العذوبة مُصانة ومفتوحة مع أشقائكم..

فإن سُدَّت فإنكم سدتم شيئا من عذوبة الحياة نفسها!

مشكوره ياقمر
يا الله
والله قعدت أبكي
من قصتها
والله انك صادقه
الزوج ما يحل محل
الأهل والأخو أن
أهلك هم عزوتك
يسلمو الله يخلي كل شقيق لشقيقته
انا الي شقيقين يارب خليلي اياهم
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.