تخطى إلى المحتوى

بلاغة القرآن وادب الانبياء 2024.

  • بواسطة
"وأخي هارون هو أفصح مني"
الاعتراف بمزايا الآخرين من مزايا الأنبياء…
وإنكارها من مزايا الشيطان "قال أنا خير منه"

طلب إبراهيم ابنه للذبح فامتثل…
وطلب نوح ابنه للحياة فأبى…
البعض بار بوالديه حد الذهول، والبعض عاقٌ حد العجب!!

قالوا لهود: "إنا لنراك في سفاهة"
فأجابهم: "يا قوم ليس بي سفاهة"
ولم يقل بل أنتم السفهاء!
ما أجمل رقي الأخلاق في تعامل الأنبياء

لمّا رغّب الله تعالى في الجنة قال "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة"
وقال "سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة"
ولمّا أباح طلب الدنيا قال: "فامشوا في مناكبها"

فلا يصلح أن يكون العكس، فيكون الإسراع والمسابقة للدنيا، ومشي الهُوينا للآخرة

والحزم كله في قوله تعالى: "ففرّوا إلى الله"

قال سفيان بن عُيينة:
إنما القرآن خزائن، فإذا دخلت خزانة فاجتهد ألا تخرج حتى تعرف ما فيهاخليجية

سبحان الله

جزاك الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراشه المنتدى خليجية
سبحان الله

جزاك الله خيرا

جزانا الله واياكى والمسلمين
نورتى حببتىخليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.