أولها : الدعـــاء
ويتمثــل في قوله تعالى : { وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ } [الحشر : 10]
فلا تترك الفرصة في كل مناسبة وفي الصـلاة بأن تدعو بهذا الدعــاء
كي يزيل الله من قلبك الغـل والحقد والحسد على إخوانك المسلمين .
ثانيا : الظــن الحسن بالناس
قال تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ }الحجرات12
والظن السيء هو الذي يزينه الشيطان للإنسان كي يتخيل أشياء ليس
لها واقع فتكون سببا في تغلغل الحقد والحسد في نفسه .
فاجعل ظنك بالناس دائما يأخذ الجانب الحسن والتمس لأخيك العــذر حتى
لو غلب الظن السيء على الحسن .
ثالثا : الهــدية
فهي لها مفعول مجــرب في نفس المهدى إليــه
وهي كفيلة بإزالة سوء الظن من النفوس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تهادوا تحابوا )
، فالهدية جالبة للمحبة، ومشيعة للود والسرور
بين المتهادين.
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
اللہ أگبر اللہ أگبر اللہ أگبر لآ إلہ إلآ اللہ اللہ أگبر اللہ أگبر وللہ آلحمد
الله أگبر گبيرآ وآلحمد لله گثيرآ وسبحآن الله بگره و إصيلآ
بانتظار جديدك القادم
تقبلي مروري