تخطى إلى المحتوى

وماذا أصنع إذا كان القران أقوى من فرنسا 2024.

روماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا ؟! ) .

( وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا ؟! ) .

قصة يرويها التاريخ عن نساء جزائريات….

في ذكرى مرور مائة عام على احتلال فرنسا للجزائر وقف الحاكم الفرنسي في الجزائر يقول :

( يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم … ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم حتى ننتصر عليهم )

وبعد ذلك بسنوات قلائل :

قامت فرنسا – من أجل القضاء على القرآن في نفوس شباب الجزائر – بتجربة عملية فتم انتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات أدخلتهن الحكومة الفرنسية في المدارس الفرنسية ولقنتهن الثقافة الفرنسية و علمتهن اللغة الفرنسية فأصبحن كالفرنسيات تماماً .

وبعد أحد عشر عاماً من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعي إليها الوزراء والمفكرون والصحافيون ..

و لما ابتدأت الحفلة فوجئ الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري ..
فثارت ثائرة الصحف الفرنسية و تساءلت : " ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرين عاماً ؟! "

أجاب ( لاكوست ) وزير المستعمرات الفرنسي :

( وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا ؟! ) .

يعطيك العافيه
مشكوره ع الموضوع ,, الحلؤو يآإ حلوؤه ,, تسلمين يالغلاآإ 🙂

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اقشعر بدني نساء الجزائر بطلات و اصيلات لذا دوما افتخر بكوني جزائرية الاصل و المسكن

موضوع رائع يستحق التقييم

واصلي اختي فالجزائريات ثقافة و حضارة و …….كل شئ

انهاالغيرة الاسلامية والنخوة الجزائرية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.