قال الجنديّ لرئيسه :
“صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه.".
“صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي, أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه.".
قال الرئيس :
”الإذن مرفوض"!!,
“لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات".
ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه, وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه.
كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال:
”لقد قلت لك أنّه قد مات! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة!؟!”
أجاب الجنديّ محتضراً:
”بكل تأكيد سيدي!
عندما وجدته كان لا يزال حياً وأستطاع أن يقول لي: كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"
الصديق
هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك
م ن ق و ل
صح معاكى حق بس فين هو الصديق دة لو لقتية ابقى قوليلى
دة زمن تانى مش زمانة دة لا ثقة ولا امان ولا اخلاص ولا امانة انا عن نفسى صعب اثق فى اى حد بسهولة لانى جربت عدم الثقة وعدم الامانة مع انى غير والله يجازينا خير بالاخير ميرسى ع الموضوع بجد ثار اهتمامى الشديد عن جد انا بشكرك حبيبتى
دة زمن تانى مش زمانة دة لا ثقة ولا امان ولا اخلاص ولا امانة انا عن نفسى صعب اثق فى اى حد بسهولة لانى جربت عدم الثقة وعدم الامانة مع انى غير والله يجازينا خير بالاخير ميرسى ع الموضوع بجد ثار اهتمامى الشديد عن جد انا بشكرك حبيبتى