تخطى إلى المحتوى

ماذا يحدث تحت الأغطية بالليل .؟؟ 2024.

مساء الخير ..

البنات اخر الليل تعال وانت تعرف

:11_1_209[1]::11_1_209[1]:
ماذا يفعلون البنات اخر الليل..؟؟
:11_1_207[1]:في منتصف الليل
عندما يعم الهدوء
تخفت الانوار
عندما تدخل الى حجرتها
وتستلقى على فراشها
ماذا تفعل الفتيات …؟؟
وبماذا تفكرن …؟؟
وهل يخلدن الى النوم سريعا …؟؟

لا اعتقد ذلك فالفتيات تحت الأغطية مختلفين عن ما يبدو عليه فهناك

المجروحة. الواهمه. العاشقه. المحرومه. الطموحه.

المجروحة
تنام دائما مبلة وسادتها بدموعها..تقف على أطلال الماضي تبتسم تارة

للتذكر الأيام الجميلة وتبكي بحرقة لتذكر وقت الفراق تعيش بحيرة قاتلة

فهي ليست واثقة من مشاعرها ومشاعر قاتلها…..
هل أحبها بصدق …أم خدعها هل أحبته هي

… أم توهمت الحب تضل في…..

حيرتها الى أن يغلبها النوم وهي

حاضنة وسادتها وكاتمه اهاتها

الواهمة
وهي المخدوعة في أكثر الحالات تتنتظر

منتصف الليل …وتعد الساعات والدقائق …

لتحادث صديقها أو من يدعى بانه حبيبها سعيدة مبتهجة

بما تسمعه من كلام الحب

أو أكاذيب الحب تخاف من الفراق …تخاف من أن يفشى

سر علاقتها وما هي إلا أيام وتصبح مجروحه

المحرومة
محرومة من حنان الزوج وحبه تتعجب دائما!!

كيف تحول من شخص حنون الى شخص قاسي
من شخص يرتجل اجمل كلام في الحب

…الى شخص لا يعرف سوى قول امنيات

ماقبل النوم تتعذب وتعب في بداية التغير الا انها

تتعود عليه في نهاية المطاف

العاشقة
أيامها كلها سعادة …لا تفارقها ابتسامة…

تسمع أجمل كلمات الحب والغرام يهدى إليها

أجمل ألاغاني وأجمل الهدايا والزهور تظل

ترسم وتبنى مملكتها في المستقبل

وما أن تدخل إلى هذه المملكة تجدها وهم وسراب

فتتحول من فتاة عاشقة الى فتاه محرومة

الطموحة
قد يشغل فكرها امور الاخره فتجدها

محاسبه لنفسها أو مسبحه ومستغفره لربها

أو يشغلها امور الدنيا فتجدها ترسم

و تبني مستقبلها المهنى هذا الصنف

من الفتيات تحاول أن لا تكون من الصنف الواهم

حتى لا ينتهي بها المطاف بان تكون مجروحة

وتمنى أن تكون عاشقة ولكنها
تخاف أن تصبح محرومة

منقول :11_1_209[1]::11_1_209[1]:

مشكوره
يسلمو ع هذا الطرح المتآلق
منورين حبايب قلبي
يعطيك العافية يالغلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.