2- ممارسة الجنس بطريقة هادئة مسترخية يقل من نسبة التعرض إلى الأمراض الجلدية عموماً و الإلتهابات الجلدية و النمش خاصة. العرق المنتج في عملية الجنس ينظف فتحات الغد العرقية ويجعل الجلد لماعاً.
3- عملية الجنس تحرق السعيرات الحرارية التي تجمعت من جراء تناول عشاء رومانسي على ضوء الشموع.
4- الجنس هو اسلم رياضة من الممكن ممارستها. هذه الرياضة تمد و تضبط عمل كل عضلة في الجسم تقريباً. إن ممارستها أكثر إمتاعاً من ممارسة سباحة 20 شوطاً جيئة و ذهاباً في البركة بالإضافة إلى ذلك فأنت لا تحتاج الى حذاء خاص بهذه الرياضة كسائر بقية التمارين.
5- الجنس علاح ناجع و فوري لحالات الإحباط البسيطة. تساعد عملية الجنس على إفراز الإندروفين في مجرى الدم و الذي يعمل على تغيير مزاج الشخص إلى حالة الشعور بالنشاط والخفة و يترك الشخص بإحساس الرضاء والسعادة.
6- كلما أكثرت من الجنس كلما قدم لك الجنس أكثر. الجنس المثار جنسياً يفرظ كميات أكبر من الكيمياويات الخاصة والتي تدعى فيرمونز أو (الفيرمونات). هذه الروائح والعطور الطبيعية تفعل فعلها بالجنس الآخر وتبقيه شبقاً مشتاقاً دائماً وأبداً .
7- الجنس هو من اسلم انواع المخدرات في العالم فهو يتميز بفعالية تفوق الفوليم (دواء منوم) بعشرة أضعاف.
8- التقبيل كل يوم يبقيك بعيداً عن مثقب دكتور الأسنان فالتقبيب يساعد على إسالة العاب ليقوم هذا بدوره بتنظيف بقايا الطعام من بين الإسنان ويقل من نسبة الأحماض في الفم والتي تسبب السوسة وتراكم طبقة الجير على الأسنان.
9- والجنس في الحقيقة يعالج آلام الرأس المبرحة. فجلسة واحدة من ممارسة الحب يقل من التوتر والجهد والذي يضيق شرايين الدم في المخ و تحدث آلام الرأس.
10- الإكثار من ممارسة الجنس يساعد على فتح مجاري التنفس و خصوصاً الأنف المزكم. الجنس هو الدواء الوطني المضاد للرشح و الحساسة و يساعد على محاربة ضيق التنفس و حمى القش.
أكثروا من ممارسة الجنس الحلال فيه دواء لكل داء
منقول