(سويسرا): يشخر حوالي 12 من أصل 100 طفل، أعمارهم ما دون التسع سنوات، ليلاً وتسائل الأمهات حول السبب! في الحقيقة، ثمة فحص للبول قادر على تقويم مخاطر الشخير لدى الأطفال، وهو سهل ويعتمد على كاشف (Kit)، قيد التطوير، مشابه لذلك الذي يكشف الحمل لدى النساء. يذكر أن 20 الى 30 في المئة من الأطفال، الذين يشخرون أثناء اليل، يعانون من انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم. ما يجعلهم عرضة، مستقبلاً، لاضطرابات إدراكية وسلوكية وقلبية . لذلك، فانه من الأفضل معالجتها في الوقت المناسب عن طريق استئصال الوزتين أم الجوء الى أجهزة تهوأة، تؤازر تنفس الطفل أثناء نومه. ويتم فحص البول عبر تقنية (Electrophoresis) القادرة على تعقب البروتينات بالبول، ومن خلاله يتمكن الطبيب تحديد أنواع البروتينات وكمياتها في بول الأطفال الذي يشخرون وأولئك الأصحاء وأولئك الذين ينقطع تنفسهم مؤقتاً أثناء النوم. وهناك ثلاثة بروتينات، موجودة بكميات عالية في بول الأطفال الذين يعانون من انقطاع التنفس أثناء النوم، هي يوروكورتين 3 ، وأوروسوميوكويد ويوروموديولين، أما نسبة بروتين آخر، هو كاليكيرين 1، عادة ما تكون منخفضة في البول.
يبقى الآن اختيار البروتين الأكثر مصداقية في الفحص، بين البروتينات الثلاثة، الذي سيضحي هدفاً للأدوية! ومن الممكن، في فترة وجيزة، الجوء الى فحص سهل للبول، يعتمد على الألوان، كما ذلك المستعمل لتشخيص الحمل. ويعتمد الأخير على استعمال المؤشر الحيوي (Biomarker) وهو مجال تشخيصي، طور التوسع، سيفتح الأبواب، على مصراعيها، أمام تشخيص الأمراض بصورة تزداد سهولة مع الوقت.
يبقى الآن اختيار البروتين الأكثر مصداقية في الفحص، بين البروتينات الثلاثة، الذي سيضحي هدفاً للأدوية! ومن الممكن، في فترة وجيزة، الجوء الى فحص سهل للبول، يعتمد على الألوان، كما ذلك المستعمل لتشخيص الحمل. ويعتمد الأخير على استعمال المؤشر الحيوي (Biomarker) وهو مجال تشخيصي، طور التوسع، سيفتح الأبواب، على مصراعيها، أمام تشخيص الأمراض بصورة تزداد سهولة مع الوقت.
موضوعك مميز جدا مشكورة اختي مرجانة
اختك على امل
يسلمو
يعطيك العافيه
نورتوا صفحتي بمروركم ..
:0108: