تخطى إلى المحتوى

عندما يفضّل زوجك مشاهدة المواقع الإباحية على ممارس 2024.

جلبت الإنترنت معها الكثير من الانفتاح العالمي، والتجارة، وحرية التعبير، والترفيه، والفائدة، ولكنها أيضا جلبت معها متاجر لا تعد ولا تحصى لبيع الدعارة الرخيصة في غرف جلوسنا، وغرف نومنا، وهكذا جعلت الأمر يبدو طبيعيا، وغير مؤذى لأحد.

ولكن الوضع ليس كذلك أبداـ فالخطر كامن وموجود ويمكن أن يصيب أي شخص من أفراد العائلة، خصوصا الذكور الذين قد يصلوا لمرحلة استبدال الجنس الحقيقي بالصور الإباحية الإلكترونية، سواء المتحركة أو الثابتة الموجودة على الشاشة.

يقول خبراء علم النفس بأن الرجال مخلوقات انفرادية، وذا يعني بأنهم يحبون القيام بالأمور لوحدهم دون شريك ولكن ليس هناك فعل انفرادي أكثر من مشاهدة أفلام لأشخاص آخرين يمارسون الجنس مع بعضهم البعض. وإذا ترك الرجل لوحده، فأن عزلته ستزيد حتى لا يبقى شيء أبدا في العلاقة الزوجية.

ومهما كانت أسبابه، فأن اختياره للدعارة الوهمية على معاشرة امرأة حيّة حقيقية لا يعتبر سلوكا طبيعيا، وهذا يعني بأن التدخّل مطلوب.

أما الأخبار الجيدة فهي أن الهوس بالخلاعة والإدمان على مشاهدة المواقع الإباحية يشبه تماما أيّ إدمان غير صحّي وهذا يعني بأنه قابل للعلاج. لكنّه يحتاج لاستشارة معالج محترف.

يسلموووووووووووووووووو
خليجية
تسلميييييييييييييييييييييييييي يييييييييي
مشكوره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.