توصل الباحثون في جامعة ماستريخت البلجيكية الى ان إخماد الانزيم "نوكس 4" (Nox4)، والذي يلعب دوراً مركزياً في انتاج الماء الأكسجيني، داخل الخلايا، قد يساعد في تقليص الأضرار الناتجة عقب الاصابة بالجلطة، بصورة لافتة.
يكفي حقن جسم المريض بمادة، تستهدف شل جميع أنشطة الانزيم "نوكس 4"، لتقلص بذلك الأَضرار الدماغية، التي تسببها الجلطة، عادة. وبالامكان حقن هذه المادة حتى بعد ساعات عدة على الاصابة بالجلطة. يذكر أن الماء الأكسجيني، أو بيروكسيد الهيدروجين، احدى المواد الأكثر نشاطاً التي يتم انتاجها أثناء الالتهابات في الجسم. وتنتجها خصوصاً الخلايا الملتهمة لتعقيم المنطقة التي تعرضت لضر ما فضلاً عن ابادة جميع الجراثيم والخلايا المتضرة.
تعتبر الجلطة القاتل الذي يحتل المركز الثاني، حول العالم. في الوقت الحاضر، ثمة علاج واحد، مرخص له لمكافحة أضرار الجلطة، بيد أن فاعليته ضعيفة وهي تخدم 10 في المئة من المرضى. أما باقي المرضى، أي 90 في المئة منهم، فان هذا العلاج يجلب معه مضاعفات صحية خطرة عليهم. لذلك، فانه من الضروري ايجاد علاجات جديدة تستهدف آلية الأكسدة بالجسم. والى الآن باءت جميع المحاولات، التي تمحورت حول استعمال مضادات الأكسدة، بالفشل، على مستوى الاختبارات السريرية.
مع ذلك، تمهد الدراسة البلجيكية الطريق أمام استراتيجية علاجية متقدمة، تشل مصدر بيروكسيد الهيدروجين وتقوم بتعطيل انتاجه. بمعنى آخر، تشير نتائج الدراسة الى أن انتاج جيل جديد من الأدوية، الرامية الى اسكات الانزيم(الجين) نوكس 4، سيستبدل ما هو قديم وغير نافع ً. وبالنسبة للاختبر على الفئران، فان ابادة هذا الجين من جسمها لم يكن له مفعول جانبي ذو أهمية صحية. اذا فان التعرف على "نوكس 4" كانزيم مجهز بدور قيادي في موت الأعصاب، عقب الاصابة بالجلطة، سيخول الأطباء التحرك لهندسة علاج واعد مضاد لآثار الجلطة.
يكفي حقن جسم المريض بمادة، تستهدف شل جميع أنشطة الانزيم "نوكس 4"، لتقلص بذلك الأَضرار الدماغية، التي تسببها الجلطة، عادة. وبالامكان حقن هذه المادة حتى بعد ساعات عدة على الاصابة بالجلطة. يذكر أن الماء الأكسجيني، أو بيروكسيد الهيدروجين، احدى المواد الأكثر نشاطاً التي يتم انتاجها أثناء الالتهابات في الجسم. وتنتجها خصوصاً الخلايا الملتهمة لتعقيم المنطقة التي تعرضت لضر ما فضلاً عن ابادة جميع الجراثيم والخلايا المتضرة.
تعتبر الجلطة القاتل الذي يحتل المركز الثاني، حول العالم. في الوقت الحاضر، ثمة علاج واحد، مرخص له لمكافحة أضرار الجلطة، بيد أن فاعليته ضعيفة وهي تخدم 10 في المئة من المرضى. أما باقي المرضى، أي 90 في المئة منهم، فان هذا العلاج يجلب معه مضاعفات صحية خطرة عليهم. لذلك، فانه من الضروري ايجاد علاجات جديدة تستهدف آلية الأكسدة بالجسم. والى الآن باءت جميع المحاولات، التي تمحورت حول استعمال مضادات الأكسدة، بالفشل، على مستوى الاختبارات السريرية.
مع ذلك، تمهد الدراسة البلجيكية الطريق أمام استراتيجية علاجية متقدمة، تشل مصدر بيروكسيد الهيدروجين وتقوم بتعطيل انتاجه. بمعنى آخر، تشير نتائج الدراسة الى أن انتاج جيل جديد من الأدوية، الرامية الى اسكات الانزيم(الجين) نوكس 4، سيستبدل ما هو قديم وغير نافع ً. وبالنسبة للاختبر على الفئران، فان ابادة هذا الجين من جسمها لم يكن له مفعول جانبي ذو أهمية صحية. اذا فان التعرف على "نوكس 4" كانزيم مجهز بدور قيادي في موت الأعصاب، عقب الاصابة بالجلطة، سيخول الأطباء التحرك لهندسة علاج واعد مضاد لآثار الجلطة.
يسلموؤوؤوؤوؤوؤ
نورتوا صفحتي …
:icon_eek: