حمراء أزهار اليوم.. أخضر قلب الحب
كثيرون لا يدركون معاني الحب الحقيقية بيننا وبين من نحب لتكون حافزا لنا في استمرارية الحياة وتجديدها.
فأصدق أصناف الحب تلك التي تربط الاصدقاء، والأخوة، الجيران، والغني والفقير، والكبير والصغير، والشعوب جمعاء، فالحب هو أساس الكون وجوهر الحياة الذي اضعناه في غمرة انشغالنا بالبحث عن حياة لا ندري إن كنا عشناها كما يجب.
فلو أدركنا أن الحب يمسح الحزن ويبدد الكره ويجدد الروح ويرتقي بالمشاعر، فسنستطيع أن ننشره بيننا، وأن نجعله أساسا متينا وصامدا نرتكز عليه في مجرى حياتنا مع الآخرين.
علينا أن نزرع الحب في قلوبنا، وأن نختبر هذه التجربة الانسانية العظيمة والنبيلة مع أنفسنا، وأن نسلم بأن الحب وحده القادر على تصفية القلوب، والتحليق بالأرواح، وإزاحة العتمة، وكسر الحواجز بين الناس.
مدرسة الحب نتعلم منها لغة جديدة لم نشعر بنشوتها من قبل، فهذه اللغة الرقيقة والشاعرية والنقية التي تتدفق من داخلنا وتغسل أرواحنا وتمنحنا طاقة ايجابية، تخرجنا من كهوف الصمت، وترتقي بنا حتى نستطيع أن ننقلها للآخرين.
لنحاول تبديد هذا، ولنطلق العنان لكل ما في داخلنا من حب ومشاعر.
فالحب الذي نزرعه في قلوبنا سيمنحنا فرصة لنكون أجمل وأرقى، فلنستغل طاقة الحب وننثرها على أناس سلبيين لا يعرفون كيف يحبون ولم يتعلموا لغة الحب، لغة السلام.
علينا أن نزرع معاني الحب بكلماته الرقيقة داخل قلوب الأطفال، حتى يستطيعوا تشرب مشاعره السامية التي تدفئ قلوبهم وتمنحهم الشعور بالأمان، ليكبروا وفي داخلهم إيمان بحب زرع فيهم ليمنحوه للآخرين.
كم جميلة كلمة (أحبك) حينما تخرج من القلب لمن لديهم بصمة إيجابية في حياتنا.
دعونا نتفق بأن نكنّ مشاعر الحب حتى لمن نلتقيهم صدفة، ولكل إنسان مرّ في حياتنا وترك بصمة على أرواحنا، دعونا نهدي باقات الامتنان لأم ضحت بعمرها من أجل أبنائها، ولأب واجه المصاعب في سبيل تأمين حياة كريمة لأبنائه، ولأخ كان سندا لعائلته، ولكل الناس.
فالأحزان والهموم التي نعيشها ونتعايش معها لا يستطيع إلا الحب غسلها واستبدالها بالأمل والتفاؤل.
حقا، يستحق الحب أن يشكل سر وجودنا، إن استطعنا أن نتيقن بأنه رمز السلام، وأن نحمله معنا ليرافقنا في أيام حياتنا التي امتلأت بمفردات الظلم والقهر والكره! فنحن بحاجة الى لحظات ومشاعر تجدد فينا الأمل والألق.
حمراء أزهار اليوم.. أخضر قلب الحب الذي به نصنع التغيير ونجدد الأمل.
فأصدق أصناف الحب تلك التي تربط الاصدقاء، والأخوة، الجيران، والغني والفقير، والكبير والصغير، والشعوب جمعاء، فالحب هو أساس الكون وجوهر الحياة الذي اضعناه في غمرة انشغالنا بالبحث عن حياة لا ندري إن كنا عشناها كما يجب.
فلو أدركنا أن الحب يمسح الحزن ويبدد الكره ويجدد الروح ويرتقي بالمشاعر، فسنستطيع أن ننشره بيننا، وأن نجعله أساسا متينا وصامدا نرتكز عليه في مجرى حياتنا مع الآخرين.
علينا أن نزرع الحب في قلوبنا، وأن نختبر هذه التجربة الانسانية العظيمة والنبيلة مع أنفسنا، وأن نسلم بأن الحب وحده القادر على تصفية القلوب، والتحليق بالأرواح، وإزاحة العتمة، وكسر الحواجز بين الناس.
مدرسة الحب نتعلم منها لغة جديدة لم نشعر بنشوتها من قبل، فهذه اللغة الرقيقة والشاعرية والنقية التي تتدفق من داخلنا وتغسل أرواحنا وتمنحنا طاقة ايجابية، تخرجنا من كهوف الصمت، وترتقي بنا حتى نستطيع أن ننقلها للآخرين.
لنحاول تبديد هذا، ولنطلق العنان لكل ما في داخلنا من حب ومشاعر.
فالحب الذي نزرعه في قلوبنا سيمنحنا فرصة لنكون أجمل وأرقى، فلنستغل طاقة الحب وننثرها على أناس سلبيين لا يعرفون كيف يحبون ولم يتعلموا لغة الحب، لغة السلام.
علينا أن نزرع معاني الحب بكلماته الرقيقة داخل قلوب الأطفال، حتى يستطيعوا تشرب مشاعره السامية التي تدفئ قلوبهم وتمنحهم الشعور بالأمان، ليكبروا وفي داخلهم إيمان بحب زرع فيهم ليمنحوه للآخرين.
كم جميلة كلمة (أحبك) حينما تخرج من القلب لمن لديهم بصمة إيجابية في حياتنا.
دعونا نتفق بأن نكنّ مشاعر الحب حتى لمن نلتقيهم صدفة، ولكل إنسان مرّ في حياتنا وترك بصمة على أرواحنا، دعونا نهدي باقات الامتنان لأم ضحت بعمرها من أجل أبنائها، ولأب واجه المصاعب في سبيل تأمين حياة كريمة لأبنائه، ولأخ كان سندا لعائلته، ولكل الناس.
فالأحزان والهموم التي نعيشها ونتعايش معها لا يستطيع إلا الحب غسلها واستبدالها بالأمل والتفاؤل.
حقا، يستحق الحب أن يشكل سر وجودنا، إن استطعنا أن نتيقن بأنه رمز السلام، وأن نحمله معنا ليرافقنا في أيام حياتنا التي امتلأت بمفردات الظلم والقهر والكره! فنحن بحاجة الى لحظات ومشاعر تجدد فينا الأمل والألق.
حمراء أزهار اليوم.. أخضر قلب الحب الذي به نصنع التغيير ونجدد الأمل.