تخطى إلى المحتوى

حكاية من الثراث المغربي الجزء التاني جميلة 2024.

  • بواسطة
السلام هدا هو الجزء التاني من سلسلتي
هده الحكاية تشبه سندرلا

وريقة الحناء
كان يا مكان في قديم الزمان في عصر الحبق و سوسان و الورد و بلعمان . في قبيلة تحتظنها جبال الاطلس في ارض المغرب . تعيش فتاة اسمها وريقة الحناء حسناء و طيبة القلب اضافة الى انها
في غاية الجمال . مع ابوها و زوجته و ابنتها رقية . كانتا تقسوان عليها و كانت رقية تتمارض عند مجيء اب وريقة الحناء . لاكن وريقة الحناء كانت دائما تدهب عند امراة عجوز اسمها لالة منانة و كانت كها غموض كانت وريقة الحناء تحسن الى تلك العجوز تحكي لها حكايات و معاناتها و في احد الايام نشر خبر ان الامير عدنان يريد ان يتزوج فدعوا كل بنات القبيلة للمجيء الى القصر دهبت زوجة ابيها و رقية للحضور الى الحفل و هي لكم تتركها ودهبت تبكي و تشكي على لالة منانة . فاعطنها قصيبة لتنفخ فيها ثلاث مرات و تطلب ماتريد ثم دهبت الى الحفل و اخترها الامير لاكن كان الشرط و ان تعود الى المنزل قبل حلول الفجر فهربت من القصر . لاكن بدا اامير يبحث عنها حتى وجدها يوما في حقل لقمح فتزوجت به و بعد مرور الايام دهبت وريقة الحناء لزيارة لالة منانة لاكنها لم تجدها و بعد ان سالت عنها قالولها الناس ان دالك البيت كان مسكون بجنية اسمها لالة منانة و لكي تعرفوا من هي تلك المراة يجب ان تنتظروا حتى اللجزاء المقبلة

ولمن يريد ان يشاهد هاده القصة على شكل شريط تلفزيوني هدا هو الرابط
( وجدتها بالامازيغية مترجمة لاكن توجد الفرنسية في التحت)
رمانة وبرطال بالأمازيغية: الحلقة التاسعة

وين الردود اتا زعلانة منكم
مشكوره ياعسل و تسلم الايادي
يسلمو حبيبتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.