تخطى إلى المحتوى

تنفّس يا صباحي و ا/عتق ا/طيور الفرح فيني

  • بواسطة

تنفّس يا صباحي و ا/عتق ا/طيور الفرح فيني

تعبت مـن [إخـتناقٍ] داخـلي يرجـح به الكفّه

تعبت و لا بقى لي من على حزني يواسيني

سوى[دمعة عجوزٍ]يمتلي منها الفضا عفّه

تعبت و ثقلت ا/خطايه على دربٍ يعزّيني

والاقيني عزيزٍ حدّته دنياه عن شفّه

غريب بدنيتي/ تايه / و فيني ما يكفّيني

من إ/طعون الزمن شف حولي الاحزان ملتفّه

وانا مثل البعير بـ[طيحتي] تكثر سكاكيني

[وتعابير إنكساراتي] بعين إ/شيوخ و مسفّه

تجفّ افراح عمري قدم عيني قبل ترويني

وانا [نهر العطى] يروي من الضفّه ليا الضفّه

ملامح غربتي بانت و اخاف اطيح من عيني

قبل ما ارقى على [راس الألم] و اخلفه عن صفّه

سجين الفقد و اشباحه على الطرقه تخاويني

[وهمّ الأمس] عايش بالضلوع الحدب مترفّه

ارق + ارق + ارق دايــــم يساويني

وعيني من كوابيسي غَدت بالنوم منكفّه

قعدت ألملم اللي قد تبقّا من عناويني

واجمّع ما بقى منّي [بجناح السعد] و اضفّه

وبتنفّس بعيدٍ يا [صباحي] عن مضاميني

لعلّي اطلق ا/طيور الفرح و ارجح بها الكفّه

j

مشكوره
اتيت لاقف بين سطوركِ
اتيت لامتع عيني
بعذب البوح وجميل الكلام
اتيت وقد شدني النور المنبعث
من هنا
رائع مانثرتي هنــآآ من بوح ,,
لايَسعُني آلآ قول " سِلمتِ لنآ ودآإأم نبضك "
يَ رآئعهـ ،‘

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.