العطاء اطااار واحد 2024.

العَطآء إطَآر وَآحِد


العَطآء إطَآر وَآحِد , لـ صُور عَديده ومُختَلفَه تَرميْ كُلهآ لـ رَسمْ الـإبتسآمَة عَلى الوُجوه ( :
وكَسبْ مَآتَنبض به القُلوبْ ,

_ العَطآء , أن تُقَدِمْ لـ غَيركْ مَآ تَجُود به نَفسكْ
مِنْ غَير سُؤآلهِمْ إيآكْ
ولآإ تَلميح مِنهُمْ لكْ .

_ العَطآء , أنْ تُبآدِر بـ تَقديمْ كُلْ مَآ تَستَطيع لِمنْ تُحِبْ , لتُعطيه رَسآإئِلْ مُبآششرة وَغير مُبآشِرة بَينْ الحَينْ والـ آخر
لـ تُعَلمَه بـ مَدى مَكآنته عَندكْ
و مَدى تَقديركْ و حُبكْ لَه .

_ العَطآء
, أنْ لآإتَعيشْ لـأجلْ نَفسسكْ فَقط ,
بَلْ تَفتح
قَآعه إستقبآلْ وَسطْ قَلبكْ تَسع لـ أنآسْ آخرينْيُبآدلُونكَ هَدآيآ الحَيآة مَعنَوية كَآإنتْ أو مَآديَة .

لآإ تَنتَظر لـ كَميةمَآ سَتُعطَى وَ قَيمَتُه , ولكِنْ إنظُر إلى مِقدآر مَآ سَيحدُثه مِنْ وَقع عَلى القَلبْ ومَدى تأثيره عَلى النَفسْ . .
إنهُ / . .
( العَطآء الـإيجآبيْ )

– عِندمَآ تُعطيْ ولو قَليلاً , ولآإ تَنتَظِر أيْ مُقَآبِلْ مَهمآ كَآنَ بَسيطاً . .
فَذآكَ هُو / . .
( العَطآءْ الحَقيقيْ )
– عِندمَآ تُعطيْ مِنْ دَآخلكْ وبكُلْ مَآ تَملكْ دُونَ أنْ تَشعُر أنكَ مُرغَمْ عَلى ذَلِكَ . .
فذآكَ هُو / . .
( العَطآءْ الصَآدِقْ)

– عِندمَآ نُعطيْ فيْ الوَآقِعْ فَإننآإ لآإ نُعطيْ . . ولكِننآ نأخُذ . . نَعمْ ,
نأخُذ تِلكَ المَشآعِر المُمتَنه مِمَنْ أمددنَآهُمْ بعَطآئِنآ فَنسقيْ بهآ عَطشْ قُلوبُنآ لـ تَرتَويْ مِنْ فَيضْ العَطآءْ

كُنْ عَلى يَقينْ. . أنكَ إن مَنحتْ الآخرينْ شَيئاً مِمَآ تَملُكْ . . سَتربَح أضعَآفْ مَآ مَنحتْ
كُنْ عَلى يَقينْ
. . أنكَ بعَطآئِكَ تُعِيد الـإبتِسسآإمة للشِفآإه وتَغرسْ الحُبْ فيْ الـ قُلوبْ ,
كُنْ عَلى يَقينْ
. . أنكَ بـ مُعَآملآإتكْ الطَيبة . . فأنتَ تُعطيْ الكَثير لِمَنْ حَولكْ ,
كُنْ عَلى يَقينْ مِنْ ذَلِكْ
. . فَعلى قَدر عَطَآؤكْ يَفتَقِدُكَ الآخرونْ , !

ممآ رآق لي ,
أتمنى أن يحوز على رضآئكم’


كـلـمـآإت لـلآ ـآإقـوول جـمـيلـه

ـآإنـمـآإ ـآإبـدـآإعـكِ نـسـق مـعـآإني كـلمـآإتكِ

وـوـوعطرت نفحااات الحروووف
رـآإئعه كـرـوعـتك فـي طـرـرـحك

اهنيك على هذا لـآ بـدـآإعـك ـآإلرـآإئع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.