الرياضة:
إن الرياضة البدنية تكون ذات أثر فعال في تنمية الصدر، بشرط أن تطبق بانتظام خلال عدة أشهر، ذلك لأن نمو العضلات الصدرية يساعد على إعطاء الصدر شكلاً بارزاً جميلاً ، لأنها بمنزلة قاعدة للصدر، فإذا ما تضخمت نتيجة بعض التمارين ازداد حجمها وبرزت ، فيبرز الصدر ويظهر كأنه تضخم.
كريمات التكبير مع التدليك:
دلكي صدرك كل صباح بكريم خاص لتكبير الصدر، ويجب أن يكون التدليك رقيقاً من خلال حركات رشيقة ، بلطف وبلين من الأسفل إلى الأعلى ، وتذكري أن كل كواكب السينما يتبعن هذه الطريقة من دون استثناء.
الأحماض الأمينية:
توضع المستحضرات الأمينية للأحماض على الصدر، وهي تؤدي إلى تغيير حقيقي في تكوين طبقات الجلد ، والى إثارة احتقان في الغدة نفسها احتقاناً يترافق بازدياد حجم الصدر ونموه.
جهاز كي سي الكهربائي:
يمكن الاستعانة بجهاز كي سي لشد الصدر ورفعه ، وهذه الطريقة متبعة في أكبر معاهد التجميل في أوروبا وهوليود.
الماء البارد:
يستخدم الماء البارد بعد الحمام الساخن لتنبيه الألياف والأربطة العضلية فتقلص ويتكور الصدر مع بروز واضح.
السباحة:
تعتبر السباحة من أفضل التمرينات لتقوية عضلات الصدر، فهي كفيلة بتنشيط الدورة الدموية التي تغذي الصدر باستمرار.
القناع الحراري:
من أفضل الوسائل لبروز الصدر وإعطائه منظراً جميلاً رائعاً، وهذا العلاج معروف في أوروبا وتستخدمه الأوروبيات للحفاظ على صدورهن بارزة من دون استخدام المشد ، لأنه يساعد على إزالة الترهلات وإخفاء التهدل.
__________________
منقول