إن قدرات اللغوية أعلى من الرجل، وتشمل القدرة على حفظ المفردات والسرد والقدرات السمعية مع مرور كل 3 شهور من الحياة الزوجية تقل فترات الحوار وتزداد فترات الصمت، ولأن شديدة الرقة والحساسية فإنها تصاب باليأس عندما تقارن فترة الخطوبة بالزواج ، وتبدأ في الشكوى وبعد فترة من الوقت تخمد وتصاب بالصمت هي الأخرى حتى تتطور
لتصاب العلاقة بالخرس الذي يستحيل معه الكلام مرة أخرى
وعن الحل وعودة الحياة إلى طبيعتها مرة أخرى يؤكد – استشاري الطب النفسي – د. هشام حتاتة أن السبب الرئيسي هو عدم معرفة طباع الآخر وعدم الاعتراف بالاختلاف حيث أكدت الأبحاث أن قدرات اللغوية أعلى من الرجل ، وتشمل القدرة على حفظ المفردات والسرد والقدرات السمعية ، لذا نجد أن معظم الأزواج يشكون من -الرغي- ، ولكن هذه الطبيعة ميزة حباها الله إلى حواء لا يجب أن نلومها عليها، بالرغم من أن الصمت لا يفيد الحياة الزوجية إلا أنه مفيد أحياناً إذا اشتعلت الخلافات فعلى أحد الطرفين أن يلجأ للسكوت
تكون المتضرة من صمت الزوج لأنها لاتستطيع أن تتوقف عن الكلام ، ولا تتقبل هذا السلوك من شريك حياتها لأن هناك شيء ما في التواصل بينهما ، وهنا يجب إصلاح الأمر بدلاً من إلقاء كل طرف المسئولية على الآخر .
ربنا يسعد الجميع
موضوع رائع ومتميز
تقبلي مروري
يَعْطِيْكِ الْفْ عَافِيَهْ عَلَىَ الْمَوْضُوْعِ الْرَّائِعْ