تخطى إلى المحتوى

الام باب من ابواب الجنة فاغتمى الفرصة وادخلى منه 2024.

  • بواسطة
حدث خِﻼف بيني وبين والدتي حتى وصل إلى اعتﻼء اﻷصوات!
كان بين يدي بعض اﻷوراق الدراسية، رميتها على المكتب
وذهبت لسريري .. وضعت رأسي على الوسادة كعادتي كلما أثقلتني الهموم، حيث أجد أن النوم خير مفر منها !
خرجت في اليوم التالي من الجامعة، فأخرجت جوالي وأنا على بوابة الجامعة؛ فكتبت رسالة أداعب بها قلب والدتي الحنون" : عَلمت للتو أن باطن قدم اﻹنسان يكون أكثر ليونة ونعومة من ظاهرها يا غالية، فهل تأذنين لي بأن أتاكد من صِحة هذه المقولة بشفتاي؟
" ولمّا وصلت للبيت وفتحت امي الباب، وجدتها تنتظرني وهي بين دمع وفرح !
وقالت " : ﻻ لن أسمح لك بذلك؛ ﻷنني متأكدةً من صحة هذه المقولة؛ فقد تأكدت من ذلك عندما كنت أقبل قدماك ظاهراً وباطنا يوم أن كنت صغيرة …."
و ﻻ أذكر سوى دموعي وهي تتساقط بعد ما قالتها" . " :

سيرحلون يوما بأمر ربنا؛ فَتقربوا لهُم قبل ان تندَموا ..
وإن كانوا قد رحلوا فترحموا عليهم وادعو الله لهم ."

خليجية خليجية خليجية

مشكورة كتير
صحيح كلامك الجنة تحت اقدام الامهات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلى قمر الشام خليجية
مشكورة كتير
صحيح كلامك الجنة تحت اقدام الامهات

تسلمى ويسلم مرورك حببتى
نورنى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.