تخطى إلى المحتوى

|!| تفادى أسئلة الإحباط |!| منقول 2024.

خليجية

|!| تفادى أسئلة الإحباط |!| خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
<FONT color=blue size=5>مرت ايام و شهور على بداية الموسم الدراسي، هناك من عمل بجد و هناك من جعل سنته سنة للسيان،FP

سنة تمر دونما إيجابيات تذكر.

عديدون هم أولئك الذين سيطرت عليهم هواجس النجاح و التفوق، لكن تلك الهواجس لا تغدو أن تكون سوى لحظات من سويعات قليلة، احتكوا بمن حولهم من اساتذة و طلبة علم، قاموا بكل ما في وسعهم لتجديد طموحاتهم للأفضل و لبناء طريق مستقيمة دربها ينير الأفق.

بعيدا عن هذه الطريق الخالية من الشوائب و بتغير المزاج و الحالة النفسية لطلبة العلم،
و بسيطرة الخوف و مجون الفكر تتراءى لهؤلاء الطلبة ظلمة لا يمكنهم تجاوز دماستها،
ظلمة نمت في جزء بسيط في أجسادهم في فكرهم
ظلمة جعلتهم يتساءلون و يسألون أنفسهم – باقتراب الامتحانات- أسئلة تحبطهم :
ماذا إن لم أنجح ؟؟
ماذا لو لم أتمكن من الحصول على المعدل المطلوب ؟؟
كيف لهذه الطريق أن تنير ؟؟ لا يمكن لها أن تنير ..
بلى أخي الكريم
المصابيح في يدك، أنت تملك في يدك و في نفسك و في جسدك نورا
لا تسأل نفسك اسئلة تحبطك و تهز ثقتك بنفسك
بل غير اسئلتك وقل :
ما الشعبة التي سأختار بعد نجاحي ؟؟
اي مؤسسة سأختار ؟؟
أي طريق سأجتاز ؟؟
نجاحك و مصير مستقبلك بين يديك
لا تكن طموحاتك آنية بل اجعلها تثمر و تثمر مع مرور الايام
و اجعل ثمراتك لبنات لبستان تشيده بنفسك ولا تنس أن من حولك موجودن لمساعدتك
و لإرشادك
خليجيةخليجيةخليجيةخليجية
خليجية

منقول
خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.