تخطى إلى المحتوى

حكمـــه إبن الجوزي ,, 2024.

حكمه اعجبتني ووقفت عندها افكر بها لجمالها
يقوُل إبن الجوزي :
مآ يزآل [ التغآفل ] عن الزلآت
من أرقى شيم الكَرآم ؛
فإن النآس مجبولون على الزلات
والأخطآء !
فإن أهتم المرء بكل ( زله و خطيئه )
[ تعب وأتعب ] …
والعآقل الذكَي :
من لآ يدقق في كَل صغيره ، وكَبيره مع
[ أهله ، اقاربه ،أحبابه ، وأصحابه ، وجيرآنه ، وزملآئه ]
كَي تحلوا مجآلسته و تصفو عشرته .
أقرأ وتأمل
اللسان ليس له عظام .
فعجبــــآ !
كيف يكسر بعض القلوب..
وعجبــــآ !
كيف يجبر بعض القلوب..
وعجبــــآ !
كيف يقتل بعض القلوب..
وعجبــــآ !
كيف ينير الله به
الدروب !!
فبلسانك ترتقي
بلسانك تزف للجنه
وبلسانك تحترم
بلسانك ترتفع عندالله بحسن خلقك
وبلسانك تكون محبوبا لدى الناس
وبلسانك تنجرح وتجرح غيرك
أجعل من لسانك بلسما وروحاً حسنه !

أتيت لاقف بين سطوركِ
أتيت لامتع عيني
بعذب البوح وجميل الكلام
أتيت وقد شدني النور المنبعث
من هنا
تقبلي مروري
سبحان الله
‏‎خليجية
التغافل عن الزلات من شيم الكرام

مشكوره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.