هل تبحثين عن السعادة؟ اليك ماذا تأكلين لذيذة 2024.

نحن لا ندّعي أن لائحة هذه الأطعمة ستحلّ مشاكلك عزيزتي، ولكنّ الدراسات العلمية تؤكّد أن بعض المأكولات تساعدك على طرد المزاج السيء والشعور بالسعادة والرضا والراحة! تماماً كتأثير بعض الألوان على مزاجك، والدعم الذي تمدّك به الروائح حين تواجهك الكآبة!

– العدس، الفول، الفاصولياء … أهلاً بك في مطبخ السعادة! لا تتفاجئي فالحبوب والمكسرات ، وكونها مصدر الماغنيسيوم الأغنى، تحفّز عمل الدماغ وترفع نسبة نشاطك فهي بالتالي تشعرك بالراحة وتخلّصك من التعب والكسل.

-السبانخ، منجم الحديد الذي لا ينضب، واحدة من أكثر أنواع الخضار التي تسهّل مرور الأوكسيجين الى الخلايا، خصوصاً إذا تناولتها بالسلطة. أضيفي على الطبق مكوّن غني بالفيتامين C لنتيجة أكثر فاعلية.

– البندورة، وبسبب "الليكوبين" المادة المضادة للتأكسد والتي تساعد في حماية خلايا الجسم من الضرر جراء العوامل الخارجية والضغط النفسي.

– الجوز: غنيّ بالسيروتونين Serotonin، وهي مادة مسؤولة بالتحديد عن منحك شعور الهدوء والسعادة.

-الفراولة والتوت: لمحاربة شيخوخة الدماغ أو بالأحرى كسل الدماغ وبالتالي الشعور بالتعب والكسل، الحزن والكآبة. وحين تمزجين أكثر من نوع من هذه المجموعة (Berries) لنتيجة أضمن!

خليجية

يسلمو على الابداع
ابداع متجدد
تقبلي مروري وردي

خليجية

خليجية

تُسًسًـلَمِ آلَأيّآآآآآآآآآدُيّ حً ـبّـيّبّـتُيّ …

وِيّعَ ـطٌيّكـ 1000000000 آلَعَ ـآآآآآآآآفُيّهِـ …

بّـأنٌظٌـآآآآر جَ ـدُيّدُكـ ..

يّعَ ـطٌيّكـ آلَعَ ـآآآآآآآآفُيّهِـ …

عزيزتي الزوجة: هل تشعرين بالسعادة؟ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
كثير من النساء في عالمنا العربي لا يشعرن بالسعادة في حياتهن الزوجية، أو الاستقرار الأسري أو حتى بالحميمية في مواجهة الطرف الآخر وهو الرجل بطبيعة الحال.

وقد تعددت أسباب هذه المشكلة واختلفت باختلاف طبيعة المجتمعات العربية والظروف المحيطة بكل أسرة وطبيعة شخصية الأزواج والزوجات أنفسهم.

فالمعروف أن المرأة في مجتمعنا العربي لا يتاح لها التعرف على الرجل والتعامل معه والتعرف على جوانب شخصيته، إما لأن العادات والتقاليد تمنع الاختلاط بين الجنسين وتعتبره من المحرمات، ولا تعترف إلا بالزواج كعلاقة معلنة يباركها المجتمع، وإما لأن المرأة حتى في مجتمع مفتوح والعلاقات فيه متاحة فهي لا تستطيع تقييم شخصية الرجل والخروج بنتيجة مرضية، ولا يتاح لها اختبار مشاعرها إلا في حدود ووسط قيود، وحتى تعدد العلاقات بين الرجل والمرأة لا يضمن السعادة بمعناها الرومانسي كما نتخيله.

على الجانب الآخر نجد أن الرجل العربي قد أورثته العادات والأعراف تحيزا لجنسه في مواجهة المرأة، فهو يعتبر نفسه في منزلة أسمى وأن على المرأة الطاعة دون نقاش، أو أن المراة بالنسبة له مجرد صورة جميلة للمتعة قد تشاركه الحياة ولكن على الوجه الذي يريد، كما أنه في بعض الأحيان لا يعترف بكون العلاقة في النهاية هي مسألة مشتركة بين طرفين.

ومن المؤكد أن قرار الزواج يتبعه في النهاية إما حياة سعيدة أو حياة تعيسة، والحقيقة أن المسئولية تقع على الطرفين في إسعاد أنفسهما أو إشقائها.

تحتاج المرأة في كل الأحيان إلى العطف والحنان والحب، فطبيعتها التي فطرها الله عليها تجعلها رقيقة المشاعر، وقليل من الرجال من يتفهم هذه الاحتياجات وذلك لأن الرجل العربي يرى أن إشباع المطالب المادية هو واجبه الأوحد ولا يلتفت إلى أن علاقة الحب بين طرفين هي مثل النبتة الصغيرة لابد من إروائها حتى تكبر وتزدهر.

كم من زوج قد تمر عليه أكثر من مناسبة دون أن يهدي زوجته هدية أو باقة ورد أو كلمة رقيقة في رسالة نصية، بالرغم من أنها أشياء قد تكون صغيرة إلا أنها تشعر المرأة بأنها أميرة متوجة.

الخرس الزوجي هو مشكلة أخرى من المشكلات التي تتعرض لها الحياة الزوجية ، فكلا الزوجين لا يهتم بالموضوعات والاهتمامات التي تشغل الطرف الآخر، ومن الأزواج من تمضي عليهم ساعات داخل المنزل دون كلام! الحقيقة أن الرجل بطبيعته قد لا يفضل المبادرة ومن هنا يجب على الزوجة أن تجذب زوجها إلى عالمها إما أو تذهب هي إلى عالمه الخاص.

عزيزتي الزوجة لم لا تكوني مبهرة في عيون زوجك؟ الكثير من الزوجات يهملن أنفسهن بمجرد أن يتزوجن أو ينجبن أو يشغلهن العمل. حاولي دائما أن تكوني جذابة، ولكل امرأة طريقتها في ذلك، كوني له شهرزاد فيكن هو شهريار.. كوني نور لتجدي مهند.

هل جربت عزيزي الزوج أن تكون صديقا لزوجتك؟ لم لا تأخذها في رحلة لكما لا يزعجكما أحد ولتكن شهر عسل جديد، احكي لها عن متاعبك فالمرأة تعتبر نفسها مسئولة عن الرجل الذي تحبه وترعاه كأنه طفلها طوال الوقت..

ومن المشكلات التي تواجه وتعصف أحيانا بالحياة الزوجية هو عمل المرأة، فالمرأة العاملة قد تشعر بالندية في مواجهة زوجها وفي مقابل ذلك يشعر الزوج أن عملها يأخذ منها جزءا من المفترض أن تخصصه له هو. ومن هنا تحدث المشكلات. عزيزتي الزوجة عملك شيء رائع ولن أنصحك أبدا بالإهمال فيه أيا كانت الظروف ولكن تذكري أن في البيت من ينتظرك دائما لتكملي له ما ينقصه.

عزيزي الرجل لابد أن تتعلم فن الاعتذار، فإذا أجبرتك الظروف على أن تخطيء في حق زوجتك فعليك أن تبادر إلى احتواء الخلاف لأن كلماتك ستكون أوقع في قلب زوجتك، فالمرأة بطبيعتها تغفر لمن تحب أية إساءة.

هذه بعض من النصائح قد تفيدك في تحسين حياتك الزوجية، المهم أن تتعلمي كيف تحصلين على السعادة وتقاتلي من أجلها ومن أجل الرجل الذي تحبين.. أكدي لزوجك أنك دائما ملجأه الوحيد وأنه بدونك قد يخسر كثيراً.

دمتم فى حفظ الله

خليجية

جزاك الله خيرا معلومات رائعة ومفيدة جدا

هل الزواج يخلق السعادة؟ 2024.

تقول الباحثة كاثي لوريان أنها تحب دائماً أن تقدم نصائح للمتزوجين، وهدفها هو إحياء العاطفة وانقاذ الأزواج من الفشل، ولهذا تبحث دائماً عن دراسات ومشروعات علمية جديدة حول الحب والزواج.

واستطردت لوريان، أنها وجدت بحثاً أجرته من جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية، والتي أجريت لمعرفة ما إذا كان الزواج في الواقع يجعل الناس أكثر سعادة أم لا، وربما يرى القارئ في البداية، إجابة واحدة هي أن الزواج السعيد ربما يجعل الناس أكثر سعادة، والعكس فالزواج غير السعيد سيجعل الناس أكثر تعاسة.

الرضا الزوجي

أوضحت الدراسة إلى أنه بالتقدم في العمر ومع مرور وقت أطول للحياة الزوجية ينخفض مستوى السعادة والرضا الزوجي، وربما تتحول السعادة الزوجية التي توجت الزواج في بدايته إلى تعاسة زوجية، وتأتي هذه التعاسة بسبب الأوهام التي يعتقدها بعض الأزواج باحتمالات فشل العلاقة الزوجية نتيجة كبر السن أو الاصابة بأمراض الشيخوخة، مما يؤجج في مشاعرهم الخوف من المستقبل مع أزواجهم.

هذا، وقد أكدت الدراسة التي أجرتها جامعة ولاية ميشيغان الأمريكية أن المتزوجين أكثر سعادة عن هؤلاء اللذين لم يتزوجوا بعد، ويرجع السبب في أن الزواج يحمي من شعور الفرد بالعزلة والوحدة، وترتبط السعادة أيضاً بمستويات رضا الأفراد عن العلاقة الزوجية بأكملها.

وأشارت الدراسة إلى أن الشعور بالسعادة يرجع إلى تقدير الفرد بمدى شعوره بهذه السعادة، فالأمر لا يتوقف على الزواج وفقط، ولكن يرجع أيضاً إلى أي مدى يريد الشخص أن يكون سعيداً